تعد المشاركة المغربية في المعرض بمثابة رحلة حسية وثقافية غنية، تسلط الضوء على مهارات الصناع التقليديين المغاربة على مدى 12 يوماً. تتضمن الفعالية عروضاً وورشات متنوعة مثل ورشة الخط العربي، ونقش الحناء، وعروض الطبخ الحي، مما يتيح للزوار فرصة لاستكشاف الثقافة المغربية بعمق.
في التاسع من مايو، سيخصص يوم كامل للاحتفاء بالمغرب في "قرية مواهب إفريقيا"، في قلب قصر المعارض "باريس إكسبو – بورت دو فرساي". ستتيح ورشة الخط العربي للجمهور فرصة لاكتشاف جماليات هذا الفن وأهميته في التراث المغربي، بينما سيقدم حرفي عرضاً مباشراً لفن تطويع المعادن، في تجسيد حي لمهنة تقليدية عريقة في المملكة.
كما سيقدم حرفي آخر مهاراته في فن الزخرفة اليدوية على الخشب، مستلهماً من النقوش المغربية التقليدية. وفي قسم الترفيه، ستتولى فنانة متخصصة في فن الحناء تزيين الزوار بنقوش مغربية تقليدية، مما يبرز هذا التراث الحي كرمز للجمال والاحتفال في الثقافة المغربية.
وستتخلل الفعالية عروض موسيقية من التراث المغربي التقليدي، إلى جانب عروض الطهي الحي التي ستتيح للزوار تذوق أطباق مغربية أصيلة.
وأوضح ستيفن أباجولي، مدير المعرض، أن معرض باريس يواكب أنماط الحياة واتجاهات المستهلكين منذ أكثر من 120 عاماً، مشيراً إلى أن نسخة 2025 تهدف إلى الجمع بين الأصالة والابتكار، مع التركيز على القطاعات الرائدة المطلوبة من الجمهور، مع الحفاظ على العناصر التي شكلت سر نجاح المعرض لأكثر من قرن.
وأضاف في مقال افتتاحي على الموقع الإلكتروني للحدث أن المعرض، الذي يقام على مساحة تتجاوز 100 ألف متر مربع، يسعى ليكون ملتقى عالمي للإلهام والابتكار وتلاقح الثقافات، ويشكل منصة غنية ومتعددة الأوجه لجميع العلامات التجارية، والحرفيين، ورواد الأعمال من فرنسا ومختلف أنحاء العالم.
في التاسع من مايو، سيخصص يوم كامل للاحتفاء بالمغرب في "قرية مواهب إفريقيا"، في قلب قصر المعارض "باريس إكسبو – بورت دو فرساي". ستتيح ورشة الخط العربي للجمهور فرصة لاكتشاف جماليات هذا الفن وأهميته في التراث المغربي، بينما سيقدم حرفي عرضاً مباشراً لفن تطويع المعادن، في تجسيد حي لمهنة تقليدية عريقة في المملكة.
كما سيقدم حرفي آخر مهاراته في فن الزخرفة اليدوية على الخشب، مستلهماً من النقوش المغربية التقليدية. وفي قسم الترفيه، ستتولى فنانة متخصصة في فن الحناء تزيين الزوار بنقوش مغربية تقليدية، مما يبرز هذا التراث الحي كرمز للجمال والاحتفال في الثقافة المغربية.
وستتخلل الفعالية عروض موسيقية من التراث المغربي التقليدي، إلى جانب عروض الطهي الحي التي ستتيح للزوار تذوق أطباق مغربية أصيلة.
وأوضح ستيفن أباجولي، مدير المعرض، أن معرض باريس يواكب أنماط الحياة واتجاهات المستهلكين منذ أكثر من 120 عاماً، مشيراً إلى أن نسخة 2025 تهدف إلى الجمع بين الأصالة والابتكار، مع التركيز على القطاعات الرائدة المطلوبة من الجمهور، مع الحفاظ على العناصر التي شكلت سر نجاح المعرض لأكثر من قرن.
وأضاف في مقال افتتاحي على الموقع الإلكتروني للحدث أن المعرض، الذي يقام على مساحة تتجاوز 100 ألف متر مربع، يسعى ليكون ملتقى عالمي للإلهام والابتكار وتلاقح الثقافات، ويشكل منصة غنية ومتعددة الأوجه لجميع العلامات التجارية، والحرفيين، ورواد الأعمال من فرنسا ومختلف أنحاء العالم.