أهداف إعلان النوايا
يركز الإعلان على تقوية التعاون بين البلدين في المجالات التالية:
تقاسم أدوات التكوين والخبرات لمكافحة العنف ضد النساء.
تنظيم دورات تكوينية مشتركة حول سبل الوقاية والتعامل مع هذه الظاهرة.
تبادل الممارسات الجيدة في مجالات الإنصات والتوجيه.
تنشيط شبكة جمعيات فرنسية-مغربية لدعم الفئات المستهدفة.
التزامات الطرفين
المغرب:
تحديد أولويات العمل المشترك.
تشجيع تبادل الخبرات بين مراكز الاستماع والاستقبال والإيواء.
فرنسا:
تنظيم دورات تكوينية متخصصة.
المساهمة في تنشيط الشبكة الثنائية للجمعيات.
كما ينص الإعلان على عقد اجتماعات دورية نصف سنوية على مستوى الإدارات، بالإضافة إلى لقاء سنوي رفيع المستوى لمتابعة تنفيذ هذا التعاون.
تصريحات المسؤولين
أكدت وزيرة التضامن المغربية، نعيمة ابن يحيى، أن هذا الإعلان يمثل فرصة لتثمين المكتسبات التي حققها البلدان في المجال الاجتماعي، خاصة في مجال المساواة بين الجنسين ومحاربة العنف ضد النساء.
من جهتها، شددت الوزيرة الفرنسية أورور بيرجي على أهمية التعاون بين البلدين، مشيرة إلى دور المجتمع المدني في تعزيز هذه الشراكة، ليس فقط بين الحكومتين، بل أيضًا بين الجمعيات الفرنسية والمغربية.
تعزيز التعاون الثنائي
قبل توقيع الإعلان، أجرى الطرفان مباحثات تناولت سبل تعزيز التعاون في مجالي التكوين ومحاربة كافة أشكال العنف ضد النساء.
هذا التعاون يعكس التزام المغرب وفرنسا بتقاسم الخبرات والعمل المشترك لمواجهة التحديات الاجتماعية، مع التركيز على حماية النساء وتعزيز المساواة بين الجنسين.
ويمثل إعلان النوايا بين المغرب وفرنسا خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون في مجال مكافحة العنف ضد النساء. من خلال تبادل الخبرات وتنشيط الشبكات المشتركة، يأمل البلدان في تحقيق تقدم ملموس في هذا المجال الحيوي، بما يساهم في حماية حقوق النساء وتعزيز العدالة الاجتماعية.
يركز الإعلان على تقوية التعاون بين البلدين في المجالات التالية:
تقاسم أدوات التكوين والخبرات لمكافحة العنف ضد النساء.
تنظيم دورات تكوينية مشتركة حول سبل الوقاية والتعامل مع هذه الظاهرة.
تبادل الممارسات الجيدة في مجالات الإنصات والتوجيه.
تنشيط شبكة جمعيات فرنسية-مغربية لدعم الفئات المستهدفة.
التزامات الطرفين
المغرب:
تحديد أولويات العمل المشترك.
تشجيع تبادل الخبرات بين مراكز الاستماع والاستقبال والإيواء.
فرنسا:
تنظيم دورات تكوينية متخصصة.
المساهمة في تنشيط الشبكة الثنائية للجمعيات.
كما ينص الإعلان على عقد اجتماعات دورية نصف سنوية على مستوى الإدارات، بالإضافة إلى لقاء سنوي رفيع المستوى لمتابعة تنفيذ هذا التعاون.
تصريحات المسؤولين
أكدت وزيرة التضامن المغربية، نعيمة ابن يحيى، أن هذا الإعلان يمثل فرصة لتثمين المكتسبات التي حققها البلدان في المجال الاجتماعي، خاصة في مجال المساواة بين الجنسين ومحاربة العنف ضد النساء.
من جهتها، شددت الوزيرة الفرنسية أورور بيرجي على أهمية التعاون بين البلدين، مشيرة إلى دور المجتمع المدني في تعزيز هذه الشراكة، ليس فقط بين الحكومتين، بل أيضًا بين الجمعيات الفرنسية والمغربية.
تعزيز التعاون الثنائي
قبل توقيع الإعلان، أجرى الطرفان مباحثات تناولت سبل تعزيز التعاون في مجالي التكوين ومحاربة كافة أشكال العنف ضد النساء.
هذا التعاون يعكس التزام المغرب وفرنسا بتقاسم الخبرات والعمل المشترك لمواجهة التحديات الاجتماعية، مع التركيز على حماية النساء وتعزيز المساواة بين الجنسين.
ويمثل إعلان النوايا بين المغرب وفرنسا خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون في مجال مكافحة العنف ضد النساء. من خلال تبادل الخبرات وتنشيط الشبكات المشتركة، يأمل البلدان في تحقيق تقدم ملموس في هذا المجال الحيوي، بما يساهم في حماية حقوق النساء وتعزيز العدالة الاجتماعية.