وضمت اللائحة الكندية أيضًا وجهات عالمية أخرى مثل المكسيك وكولومبيا والبرازيل وجزر الباهاما، ما يعكس المكانة المتنامية للمغرب على الخريطة السياحية العالمية وقدرته على منافسة أشهر الوجهات الدولية.
وأبرز التقرير أن المغرب خيار مثالي للراغبين في الاستمتاع بأشعة الشمس بعيدًا عن الأجواء الاستوائية الحارّة، مشيرًا إلى ثراء التنوع الطبيعي والثقافي والتجارب السياحية التي يوفرها. وأكدت القناة أن المملكة تجمع بين متعة الذوق، وعمق التاريخ، وروح المغامرة، ما يجعلها وجهة مميزة خلال موسم الشتاء.
وأشار التقرير إلى أبرز عناصر الجذب السياحي في المغرب، بما في ذلك الأسواق التقليدية النابضة بالحياة، والحدائق، وكرم الضيافة، والمطبخ المغربي الغني بالنكهات والتوابل. كما أوصت القناة بزيارة المدينة العتيقة لمراكش خلال عطلة نهاية السنة لاكتشاف التراث المعماري والثقافي للمدينة الحمراء.
كما لفت التقرير إلى مدن الصويرة وأكادير كوجهات مفضلة للسياح، مع تجربة التوقف في الصحراء المغربية التي تقدم مشهدًا فريدًا يجمع بين الكثبان الرملية وقمم جبال الأطلس المغطاة بالثلوج، ما يجعل السفر إلى المغرب تجربة شتوية مميزة ومتنوعة.
وأبرز التقرير أن المغرب خيار مثالي للراغبين في الاستمتاع بأشعة الشمس بعيدًا عن الأجواء الاستوائية الحارّة، مشيرًا إلى ثراء التنوع الطبيعي والثقافي والتجارب السياحية التي يوفرها. وأكدت القناة أن المملكة تجمع بين متعة الذوق، وعمق التاريخ، وروح المغامرة، ما يجعلها وجهة مميزة خلال موسم الشتاء.
وأشار التقرير إلى أبرز عناصر الجذب السياحي في المغرب، بما في ذلك الأسواق التقليدية النابضة بالحياة، والحدائق، وكرم الضيافة، والمطبخ المغربي الغني بالنكهات والتوابل. كما أوصت القناة بزيارة المدينة العتيقة لمراكش خلال عطلة نهاية السنة لاكتشاف التراث المعماري والثقافي للمدينة الحمراء.
كما لفت التقرير إلى مدن الصويرة وأكادير كوجهات مفضلة للسياح، مع تجربة التوقف في الصحراء المغربية التي تقدم مشهدًا فريدًا يجمع بين الكثبان الرملية وقمم جبال الأطلس المغطاة بالثلوج، ما يجعل السفر إلى المغرب تجربة شتوية مميزة ومتنوعة.