وجاءت هذه الدعوة خلال ندوة صحفية مشتركة مع نائب الوزير الأول ووزير الشؤون الخارجية البلجيكي، ماكسيم بريفو، الذي أعلن عن موقف بلاده الجديد والداعم للمبادرة المغربية بشأن الصحراء، مؤكداً أن بلجيكا ستتعامل من الآن فصاعداً على المستويين الدبلوماسي والاقتصادي بناءً على هذا الموقف.
وأشار بوريطة إلى أن عددًا من الشركاء الدوليين للمغرب، من قبيل المملكة المتحدة، ألمانيا، فرنسا، والولايات المتحدة، يعتبرون الأقاليم الجنوبية أرضاً حقيقية للفرص، معتبراً أن بلجيكا يمكنها تعزيز موقعها التجاري والاستثماري عبر فتح آفاق جديدة في جهة الصحراء المغربية.
وأوضح الوزير أن بلجيكا تحتل حالياً المرتبة الثالثة عشرة بين الشركاء التجاريين للمغرب، والمرتبة السابعة عشرة بين المستثمرين، مؤكداً أن هذه المكانة يمكن تطويرها من خلال إشراك أكبر للقطاع الخاص البلجيكي، خاصة مع زيارة وفد حكومي بلجيكي مستقبلاً إلى المغرب، سيرافقه عدد من رجال الأعمال والفاعلين الاقتصاديين.
كما أبرز بوريطة أن مدينة الداخلة يمكن أن تصبح بوابة استراتيجية لبلجيكا نحو إفريقيا الغربية وإفريقيا الوسطى، مشيراً إلى الفرص الواعدة في مجالات الطاقات المتجددة، البنيات التحتية، الصناعة، والهيدروجين الأخضر.
وتأتي هذه الدعوة لتعزيز التعاون الاقتصادي في وقت أكدت فيه بلجيكا دعمها لمبادرة الحكم الذاتي التي قدمها المغرب عام 2007، والتي تضع جهة الصحراء في إطار سيادة المملكة ووحدتها الوطنية، مؤكدة الالتزام بالتصرف وفق هذا الموقف على المستويين الدبلوماسي والاقتصادي.
وبدعم من الرؤية الملكية، يبدو أن الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية تتجه لتصبح منصة اقتصادية واستثمارية حيوية، تجمع بين الفرص المحلية والإقليمية، وجسر للتعاون مع شركاء دوليين من أبرزهم بلجيكا.
وأشار بوريطة إلى أن عددًا من الشركاء الدوليين للمغرب، من قبيل المملكة المتحدة، ألمانيا، فرنسا، والولايات المتحدة، يعتبرون الأقاليم الجنوبية أرضاً حقيقية للفرص، معتبراً أن بلجيكا يمكنها تعزيز موقعها التجاري والاستثماري عبر فتح آفاق جديدة في جهة الصحراء المغربية.
وأوضح الوزير أن بلجيكا تحتل حالياً المرتبة الثالثة عشرة بين الشركاء التجاريين للمغرب، والمرتبة السابعة عشرة بين المستثمرين، مؤكداً أن هذه المكانة يمكن تطويرها من خلال إشراك أكبر للقطاع الخاص البلجيكي، خاصة مع زيارة وفد حكومي بلجيكي مستقبلاً إلى المغرب، سيرافقه عدد من رجال الأعمال والفاعلين الاقتصاديين.
كما أبرز بوريطة أن مدينة الداخلة يمكن أن تصبح بوابة استراتيجية لبلجيكا نحو إفريقيا الغربية وإفريقيا الوسطى، مشيراً إلى الفرص الواعدة في مجالات الطاقات المتجددة، البنيات التحتية، الصناعة، والهيدروجين الأخضر.
وتأتي هذه الدعوة لتعزيز التعاون الاقتصادي في وقت أكدت فيه بلجيكا دعمها لمبادرة الحكم الذاتي التي قدمها المغرب عام 2007، والتي تضع جهة الصحراء في إطار سيادة المملكة ووحدتها الوطنية، مؤكدة الالتزام بالتصرف وفق هذا الموقف على المستويين الدبلوماسي والاقتصادي.
وبدعم من الرؤية الملكية، يبدو أن الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية تتجه لتصبح منصة اقتصادية واستثمارية حيوية، تجمع بين الفرص المحلية والإقليمية، وجسر للتعاون مع شركاء دوليين من أبرزهم بلجيكا.