يُعد الاتحاد الأوروبي الشريك الاقتصادي الأول للمغرب، وتغطي علاقاتهما ملفات واسعة تمتد من الاقتصاد والتجارة إلى البيئة والطاقة والأمن والهجرة.
وتقوم هذه الشراكة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، كما تعكسها برامج التعاون المتقدمة التي تجمع الطرفين في مجالات الابتكار، الاستثمار الأخضر، والتقارب التنظيمي.
ويرى محللون أن متانة هذه العلاقة تجعل المغرب فاعلاً محورياً في محيطه الإقليمي، وتمنحه موقعاً مميزاً كشريك موثوق للاتحاد الأوروبي في إفريقيا والعالم العربي.
وتقوم هذه الشراكة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، كما تعكسها برامج التعاون المتقدمة التي تجمع الطرفين في مجالات الابتكار، الاستثمار الأخضر، والتقارب التنظيمي.
ويرى محللون أن متانة هذه العلاقة تجعل المغرب فاعلاً محورياً في محيطه الإقليمي، وتمنحه موقعاً مميزاً كشريك موثوق للاتحاد الأوروبي في إفريقيا والعالم العربي.