ويُشير الخبراء إلى أن الاعتماد على الاستيراد بنسبة مرتفعة يجعل المغرب عرضة لتقلبات الأسواق العالمية وأسعار الحبوب، لا سيما في ظل الأحداث الجيوسياسية أو التغيرات المناخية التي قد تؤثر على الإنتاج العالمي. لذلك، يعتبر وضع استراتيجية وطنية مستدامة للأمن الغذائي ضرورة ملحة لضمان تلبية الطلب الداخلي واستقرار الأسعار.
وتشمل هذه الاستراتيجية تعزيز الإنتاج المحلي للحبوب عبر دعم الفلاحين، تحسين التقنيات الزراعية، وتنويع مصادر التمويل والاستثمار في القطاع الزراعي. كما تتضمن تطوير المخزونات الاحتياطية وتعزيز القدرات اللوجيستية لتأمين استدامة الإمدادات الغذائية في مختلف الظروف.
وتبرز الإحصاءات أن المغرب، بسبب موقعه الجغرافي واعتماده على الاستيراد، يجب أن يوازن بين الإنتاج المحلي والواردات، مع التركيز على إصلاح القطاع الزراعي، وتحديث أساليب الزراعة، واستخدام تقنيات مستدامة لتقليل الفجوة بين الإنتاج والطلب.
في الختام، يشير تصنيف المغرب ضمن أكبر مستوردي الحبوب عالميًا إلى ضرورة تكثيف الجهود الوطنية لضمان أمنه الغذائي، بما يحقق استدامة الإنتاج المحلي، وتقليل الاعتماد على الأسواق الخارجية، وتعزيز مرونة المملكة أمام الصدمات الاقتصادية العالمية.
وتشمل هذه الاستراتيجية تعزيز الإنتاج المحلي للحبوب عبر دعم الفلاحين، تحسين التقنيات الزراعية، وتنويع مصادر التمويل والاستثمار في القطاع الزراعي. كما تتضمن تطوير المخزونات الاحتياطية وتعزيز القدرات اللوجيستية لتأمين استدامة الإمدادات الغذائية في مختلف الظروف.
وتبرز الإحصاءات أن المغرب، بسبب موقعه الجغرافي واعتماده على الاستيراد، يجب أن يوازن بين الإنتاج المحلي والواردات، مع التركيز على إصلاح القطاع الزراعي، وتحديث أساليب الزراعة، واستخدام تقنيات مستدامة لتقليل الفجوة بين الإنتاج والطلب.
في الختام، يشير تصنيف المغرب ضمن أكبر مستوردي الحبوب عالميًا إلى ضرورة تكثيف الجهود الوطنية لضمان أمنه الغذائي، بما يحقق استدامة الإنتاج المحلي، وتقليل الاعتماد على الأسواق الخارجية، وتعزيز مرونة المملكة أمام الصدمات الاقتصادية العالمية.