من 1 إلى 10 نونبر المقبل، ستنطلق ورشات وعروض مسرحية وأناشيد وطنية ومعارض فنية، إضافة إلى عرض شهادات حية ولقاءات مع من عاشوا تجربة المسيرة. هذه الفعاليات تهدف إلى أن يشعر كل تلميذ بروح التضحية والاعتزاز بتاريخ وطنه، وأن يستلهم قيم الفخر والوفاء للتراب المغربي.
كما تشجع الوزارة التلاميذ على التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم حول هذه الملحمة الوطنية، لتكبر في نفوسهم روح الانتماء، ويزداد لديهم فهم قيمة الوحدة الوطنية. وفي قلب كل نشاط، تظل ذكريات المسيرة الخضراء حية، رمزًا لشجاعة الملك الحسن الثاني رحمه الله وملحمة الشعب المغربي الذي ضحى لأجل وطنه.
الوزارة تدعو جميع الفاعلين التربويين والمجتمع المدني للمساهمة في إشعال هذا الحماس الوطني، من خلال المشاركة في الأنشطة، وتقديم الدعم اللازم لضمان أن تتحول هذه الذكرى إلى تجربة يعتز بها كل جيل من أبناء المغرب، ليبقى حب الوطن حاضرًا في كل قلب، وفخر الانتماء محفورًا في كل ذاكرة.
كما تشجع الوزارة التلاميذ على التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم حول هذه الملحمة الوطنية، لتكبر في نفوسهم روح الانتماء، ويزداد لديهم فهم قيمة الوحدة الوطنية. وفي قلب كل نشاط، تظل ذكريات المسيرة الخضراء حية، رمزًا لشجاعة الملك الحسن الثاني رحمه الله وملحمة الشعب المغربي الذي ضحى لأجل وطنه.
الوزارة تدعو جميع الفاعلين التربويين والمجتمع المدني للمساهمة في إشعال هذا الحماس الوطني، من خلال المشاركة في الأنشطة، وتقديم الدعم اللازم لضمان أن تتحول هذه الذكرى إلى تجربة يعتز بها كل جيل من أبناء المغرب، ليبقى حب الوطن حاضرًا في كل قلب، وفخر الانتماء محفورًا في كل ذاكرة.