وقال لقجع خلال لقائه بعناصر المنتخب الشاب: “حنا المغرب اللي ما بقاش ديال التأهلات… حنا المغرب ديال الألقاب… موراكم 40 مليون مغربي كيتسنى يفرح بكم… ما تحشمونيش!”، في عبارة اختصرت فلسفة جديدة تسود كرة القدم الوطنية، تقوم على روح الفوز والإيمان بالقدرات المغربية.
كلمة رئيس الجامعة، التي لقيت انتشاراً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، جاءت لتعكس التحول العميق في الذهنية الرياضية المغربية، سواء على مستوى التسيير أو الطموح. فبعد الإنجازات التاريخية للمنتخبات الوطنية في مختلف الفئات، بات المغرب يطمح اليوم إلى اعتلاء منصات التتويج قارياً ودولياً، لا إلى مجرد المشاركة المشرفة.
ويستعد المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة لخوض استحقاقات قوية خلال الفترة المقبلة، وسط دعم جماهيري كبير وآمال متزايدة في تحقيق إنجاز جديد يرسخ حضور المغرب القوي في الساحة الكروية الإفريقية والعالمية.
رسالة لقجع لم تكن مجرد تحفيز لحظي، بل خارطة طريق لجيل جديد من اللاعبين، يُطلب منهم أن يرتدوا القميص الوطني بعقلية البطل، وأن يترجموا الطموح الكبير الذي أصبح شعار الكرة المغربية: من أجل الألقاب… لا من أجل التأهل.
كلمة رئيس الجامعة، التي لقيت انتشاراً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، جاءت لتعكس التحول العميق في الذهنية الرياضية المغربية، سواء على مستوى التسيير أو الطموح. فبعد الإنجازات التاريخية للمنتخبات الوطنية في مختلف الفئات، بات المغرب يطمح اليوم إلى اعتلاء منصات التتويج قارياً ودولياً، لا إلى مجرد المشاركة المشرفة.
ويستعد المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة لخوض استحقاقات قوية خلال الفترة المقبلة، وسط دعم جماهيري كبير وآمال متزايدة في تحقيق إنجاز جديد يرسخ حضور المغرب القوي في الساحة الكروية الإفريقية والعالمية.
رسالة لقجع لم تكن مجرد تحفيز لحظي، بل خارطة طريق لجيل جديد من اللاعبين، يُطلب منهم أن يرتدوا القميص الوطني بعقلية البطل، وأن يترجموا الطموح الكبير الذي أصبح شعار الكرة المغربية: من أجل الألقاب… لا من أجل التأهل.