تطور السياحة الوطنية والدولية
وأوضح المرصد في تقريره حول إحصائيات السياحة بالمغرب لشهر فبراير 2025، أن هذا التطور يعود إلى ارتفاع السياحة الوطنية بنسبة 6 في المائة، بالإضافة إلى الزيادة الكبيرة في السياحة الدولية التي ارتفعت بنسبة 20 في المائة. هذا الأداء يعكس الجاذبية المتزايدة للمغرب كوجهة سياحية مفضلة، سواء للسياح المحليين أو الأجانب.
أداء إيجابي للوجهات السياحية
حسب التقرير، سجلت العديد من الوجهات المغربية نتائج إيجابية مقارنة بشهر فبراير 2024، حيث تصدرت منطقة الحوز القائمة بزيادة ملحوظة بلغت 37 في المائة. تلتها مدينة فاس بنسبة 29 في المائة، وطنجة بنسبة 28 في المائة، والدار البيضاء بنسبة 25 في المائة، والصويرة بنسبة 22 في المائة، وأكادير بنسبة 15 في المائة، ثم مراكش بنسبة 9 في المائة. هذه النتائج تسلط الضوء على التنوع الثقافي والجغرافي الذي يميز المغرب، والذي يجذب السياح من مختلف أنحاء العالم.
ارتفاع إيرادات السفر
وفيما يخص الإيرادات السياحية بالعملة الصعبة الناتجة عن السياحة الدولية، بلغت 15,76 مليار درهم خلال الشهرين الأولين من سنة 2025، مسجلة ارتفاعاً بنسبة 3 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية. هذا الأداء يعكس الأثر الإيجابي لتزايد أعداد السياح الوافدين على الاقتصاد الوطني.
زيادة في أعداد السياح الوافدين
عند متم شهر فبراير 2025، ارتفع عدد السياح الوافدين عبر المعابر الحدودية بنسبة 24 في المائة، ليصل إلى 2.661.374 شخص مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024. هذه الزيادة الكبيرة تؤكد نجاح الاستراتيجيات التي تبنتها المملكة لتعزيز القطاع السياحي، سواء من خلال تحسين البنية التحتية السياحية أو الترويج للوجهات المغربية على الصعيد الدولي.
آفاق واعدة للقطاع السياحي
يبرز هذا الأداء الإيجابي للقطاع السياحي في بداية 2025 الآفاق الواعدة التي تنتظر هذا القطاع الحيوي، الذي يشكل أحد أعمدة الاقتصاد الوطني. بفضل التنوع الثقافي والطبيعي الذي يميز المغرب، إلى جانب الجهود المستمرة لتعزيز جودة الخدمات السياحية، من المتوقع أن يواصل القطاع تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل.
ويشكل النمو الملحوظ في عدد ليالي المبيت، ارتفاع أعداد السياح الوافدين، وزيادة الإيرادات السياحية بالعملة الصعبة مؤشراً على الدينامية التي يشهدها القطاع السياحي بالمغرب. هذه النتائج تعكس الجهود المبذولة لتعزيز مكانة المغرب كوجهة سياحية عالمية، وتؤكد أهمية القطاع في دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص الشغل.
وأوضح المرصد في تقريره حول إحصائيات السياحة بالمغرب لشهر فبراير 2025، أن هذا التطور يعود إلى ارتفاع السياحة الوطنية بنسبة 6 في المائة، بالإضافة إلى الزيادة الكبيرة في السياحة الدولية التي ارتفعت بنسبة 20 في المائة. هذا الأداء يعكس الجاذبية المتزايدة للمغرب كوجهة سياحية مفضلة، سواء للسياح المحليين أو الأجانب.
أداء إيجابي للوجهات السياحية
حسب التقرير، سجلت العديد من الوجهات المغربية نتائج إيجابية مقارنة بشهر فبراير 2024، حيث تصدرت منطقة الحوز القائمة بزيادة ملحوظة بلغت 37 في المائة. تلتها مدينة فاس بنسبة 29 في المائة، وطنجة بنسبة 28 في المائة، والدار البيضاء بنسبة 25 في المائة، والصويرة بنسبة 22 في المائة، وأكادير بنسبة 15 في المائة، ثم مراكش بنسبة 9 في المائة. هذه النتائج تسلط الضوء على التنوع الثقافي والجغرافي الذي يميز المغرب، والذي يجذب السياح من مختلف أنحاء العالم.
ارتفاع إيرادات السفر
وفيما يخص الإيرادات السياحية بالعملة الصعبة الناتجة عن السياحة الدولية، بلغت 15,76 مليار درهم خلال الشهرين الأولين من سنة 2025، مسجلة ارتفاعاً بنسبة 3 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية. هذا الأداء يعكس الأثر الإيجابي لتزايد أعداد السياح الوافدين على الاقتصاد الوطني.
زيادة في أعداد السياح الوافدين
عند متم شهر فبراير 2025، ارتفع عدد السياح الوافدين عبر المعابر الحدودية بنسبة 24 في المائة، ليصل إلى 2.661.374 شخص مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024. هذه الزيادة الكبيرة تؤكد نجاح الاستراتيجيات التي تبنتها المملكة لتعزيز القطاع السياحي، سواء من خلال تحسين البنية التحتية السياحية أو الترويج للوجهات المغربية على الصعيد الدولي.
آفاق واعدة للقطاع السياحي
يبرز هذا الأداء الإيجابي للقطاع السياحي في بداية 2025 الآفاق الواعدة التي تنتظر هذا القطاع الحيوي، الذي يشكل أحد أعمدة الاقتصاد الوطني. بفضل التنوع الثقافي والطبيعي الذي يميز المغرب، إلى جانب الجهود المستمرة لتعزيز جودة الخدمات السياحية، من المتوقع أن يواصل القطاع تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل.
ويشكل النمو الملحوظ في عدد ليالي المبيت، ارتفاع أعداد السياح الوافدين، وزيادة الإيرادات السياحية بالعملة الصعبة مؤشراً على الدينامية التي يشهدها القطاع السياحي بالمغرب. هذه النتائج تعكس الجهود المبذولة لتعزيز مكانة المغرب كوجهة سياحية عالمية، وتؤكد أهمية القطاع في دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص الشغل.