في حديثها، تطرقت باعدي إلى الجدل حول احتكار بعض الأسماء لشاشة التلفزيون، واعتبرت أن هذا النقاش لا يعدو كونه "جدلاً فارغًا"، مشددة على أن الأرزاق موزعة بطرق لا يمكن لأحد التدخل فيها. أوضحت أن الجمهور قد يسيء فهم الأمر عندما يتم تصوير أعمال مختلفة في فترات متباعدة، بينما تقوم القنوات ببرمجتها في وقت واحد، مما يخلق انطباعًا خاطئًا. وأكدت أن البرمجة ليست من اختصاص الفنان، معبرة عن أملها في أن تتاح الفرص للجميع مع زيادة الإنتاجات الفنية مؤخرًا.
أما عن عودتها إلى السيتكومات، فقد قررت باعدي العودة بعد غياب طويل، حيث وجدت في سيناريو "مبروك علينا" عملاً مميزًا يعكس الثقافة والحضارة المغربية بشكل قوي. رفضت تصنيف هذا السيتكوم ضمن الأعمال التي توصف بـ"الحموضة"، وأكدت أنها لم تشعر بأي تخوف من هذه التجربة، معبرة عن استعدادها للمشاركة في أي عمل فني يحترم معايير الجودة في الكتابة والإخراج والإنتاج، بالإضافة إلى فريق العمل الفني.
أما عن عودتها إلى السيتكومات، فقد قررت باعدي العودة بعد غياب طويل، حيث وجدت في سيناريو "مبروك علينا" عملاً مميزًا يعكس الثقافة والحضارة المغربية بشكل قوي. رفضت تصنيف هذا السيتكوم ضمن الأعمال التي توصف بـ"الحموضة"، وأكدت أنها لم تشعر بأي تخوف من هذه التجربة، معبرة عن استعدادها للمشاركة في أي عمل فني يحترم معايير الجودة في الكتابة والإخراج والإنتاج، بالإضافة إلى فريق العمل الفني.