وقد قاد الفنان نصر مكري رحلة مميزة إلى الأقاليم الصحراوية، تحديدًا إلى منطقة الكركارات قرب مدينة العيون، حيث تم تصوير الكليب وسط الطبيعة الصحراوية الخلابة، مبرزًا جمال الرمال الذهبية وروح الهوية الوطنية التي تمثلها هذه المناطق.
وخلال هذه الزيارة، استضافت إذاعتا العيون والداخلة الفنان مكري، كما سجل برنامجًا مع التلفزة الجهوية بالعيون، لتعزيز التواصل مع الجمهور المحلي وتسليط الضوء على التطور الذي عرفته الأقاليم الجنوبية في مختلف المجالات.
وفي تصريح صحفي، أكد نصر مكري أن هذه الزيارة وكليب "صحراوي" تحملان رمزية كبيرة في قلبه، خصوصًا أنها تزامنت مع استعدادات المغرب للاحتفال بذكرى المسيرة الخضراء الخالدة، مشيرًا إلى أنه استعاد صلة الرحم مع سكان الأقاليم الجنوبية عبر الطريق الوطنية رقم 1، وزار المدن الكبرى، مطلعًا على التطورات التنموية الكبيرة التي عرفتها هذه المناطق على جميع المستويات.
وأوضح الفنان أن لهذه الزيارة بعدًا شخصيًا وعائليًا، إذ كانت فرصة لإحياء ذكرى والده الراحل، الموسيقار حسن مكري، الذي شارك في المسيرة الخضراء، ما يضفي على العمل الفني بعدًا تاريخيًا ووطنياً خاصًا.
كليب "صحراوي" يكرّس مرة أخرى موهبة نصر مكري الفنية في المزج بين الموسيقى التراثية والهوية الوطنية، مؤكدًا على ارتباط الفن بالموروث الثقافي والتاريخي للمغرب، وبالأخص الصحراء المغربية التي تمثل رمزية كبيرة في وجدان المغاربة.
وخلال هذه الزيارة، استضافت إذاعتا العيون والداخلة الفنان مكري، كما سجل برنامجًا مع التلفزة الجهوية بالعيون، لتعزيز التواصل مع الجمهور المحلي وتسليط الضوء على التطور الذي عرفته الأقاليم الجنوبية في مختلف المجالات.
وفي تصريح صحفي، أكد نصر مكري أن هذه الزيارة وكليب "صحراوي" تحملان رمزية كبيرة في قلبه، خصوصًا أنها تزامنت مع استعدادات المغرب للاحتفال بذكرى المسيرة الخضراء الخالدة، مشيرًا إلى أنه استعاد صلة الرحم مع سكان الأقاليم الجنوبية عبر الطريق الوطنية رقم 1، وزار المدن الكبرى، مطلعًا على التطورات التنموية الكبيرة التي عرفتها هذه المناطق على جميع المستويات.
وأوضح الفنان أن لهذه الزيارة بعدًا شخصيًا وعائليًا، إذ كانت فرصة لإحياء ذكرى والده الراحل، الموسيقار حسن مكري، الذي شارك في المسيرة الخضراء، ما يضفي على العمل الفني بعدًا تاريخيًا ووطنياً خاصًا.
كليب "صحراوي" يكرّس مرة أخرى موهبة نصر مكري الفنية في المزج بين الموسيقى التراثية والهوية الوطنية، مؤكدًا على ارتباط الفن بالموروث الثقافي والتاريخي للمغرب، وبالأخص الصحراء المغربية التي تمثل رمزية كبيرة في وجدان المغاربة.