الأغنية من كلمات طاوسن وLwind وNYZK ومنى، وتوزيع NYZK، فيما تولى فريد المالكي إخراج الكليب الذي تم تصويره داخل رياض تقليدي بمدينة الدار البيضاء، في أجواء فنية تعكس روح المكان المغربي الأصيل.
واختار المخرج اعتماد تقنية اللقطة الواحدة التي تتابع حركة الفنان في فضاء رمزي يوظّف الضوء واللون لإعادة تشكيل الواقع بأسلوب بصري حديث.
وتندرج أغنية «خليني» ضمن ألبوم طاوسن الجديد «شكراً»، الذي يمثل محطة فنية مهمة في مسيرته، كونه أول عمل متكامل بعد سلسلة من الأغاني الفردية التي حققت انتشاراً واسعاً. ويجمع الألبوم بين أنماط موسيقية متنوعة، من الشعبي والراي إلى الواي واي والموسيقى الخليجية والمصرية، في مزيج يعكس تعدد التأثيرات الثقافية في تجربة الفنان.
من خلال هذا العمل، يسعى طاوسن إلى تقديم رؤية أكثر نضجاً وصدقاً في التعبير عن مشاعره وتجربته، حيث تلامس «خليني» موضوع العلاقات الإنسانية بعمق، وتُبرز في الوقت ذاته الهوية المغربية في قالب موسيقي معاصر يجمع بين الأصالة والتجديد.
واختار المخرج اعتماد تقنية اللقطة الواحدة التي تتابع حركة الفنان في فضاء رمزي يوظّف الضوء واللون لإعادة تشكيل الواقع بأسلوب بصري حديث.
وتندرج أغنية «خليني» ضمن ألبوم طاوسن الجديد «شكراً»، الذي يمثل محطة فنية مهمة في مسيرته، كونه أول عمل متكامل بعد سلسلة من الأغاني الفردية التي حققت انتشاراً واسعاً. ويجمع الألبوم بين أنماط موسيقية متنوعة، من الشعبي والراي إلى الواي واي والموسيقى الخليجية والمصرية، في مزيج يعكس تعدد التأثيرات الثقافية في تجربة الفنان.
من خلال هذا العمل، يسعى طاوسن إلى تقديم رؤية أكثر نضجاً وصدقاً في التعبير عن مشاعره وتجربته، حيث تلامس «خليني» موضوع العلاقات الإنسانية بعمق، وتُبرز في الوقت ذاته الهوية المغربية في قالب موسيقي معاصر يجمع بين الأصالة والتجديد.