وكان من أبرز نجوم الحفل الفنان حسن الحسيمي، المعروف بلقب "الخطير بالبندير" وأحد رموز فن الركادة العصري، حيث ألهب المنصة بعرضه الفلكلوري المتميز، الذي لقي تفاعلاً جماهيرياً كبيراً من الحاضرين، خاصة من أبناء الجالية الذين وجدوا في فنه صدىً لذاكرتهم الجماعية وروحهم المغربية الأصيلة.
وعرفت التظاهرة مشاركة أسماء فنية لامعة، من بينها النجمة سعيدة شرف، والشيخة المثيرة للجدل الطراكس، والفنانة عائشة مايا، إضافة إلى الفنان هشام صوت المغرب، الذين أضفوا على الأمسية أجواء احتفالية غنية بالألوان الموسيقية الشعبية والتراثية.
وتولت تقديم فقرات الحفل الإعلامية نعيمة أم نادين، التي أضفت لمسة من الأناقة والدفء على السهرة، من خلال أسلوبها الراقي في التقديم وتواصلها العفوي مع الجمهور.
هذا الحفل شكل مناسبة لتعزيز الروابط الثقافية بين الجالية المغربية المقيمة بالخارج ووطنها الأم، من خلال الفن والموسيقى التي تعتبر جسوراً حقيقية للمحبة والانتماء.
وعرفت التظاهرة مشاركة أسماء فنية لامعة، من بينها النجمة سعيدة شرف، والشيخة المثيرة للجدل الطراكس، والفنانة عائشة مايا، إضافة إلى الفنان هشام صوت المغرب، الذين أضفوا على الأمسية أجواء احتفالية غنية بالألوان الموسيقية الشعبية والتراثية.
وتولت تقديم فقرات الحفل الإعلامية نعيمة أم نادين، التي أضفت لمسة من الأناقة والدفء على السهرة، من خلال أسلوبها الراقي في التقديم وتواصلها العفوي مع الجمهور.
هذا الحفل شكل مناسبة لتعزيز الروابط الثقافية بين الجالية المغربية المقيمة بالخارج ووطنها الأم، من خلال الفن والموسيقى التي تعتبر جسوراً حقيقية للمحبة والانتماء.