اتجاهات عالمية لصناعة الفخار
ويشير التقرير إلى أن الفخار المغربي يتماشى مع الاتجاهات العالمية الحديثة، أبرزها اعتماد الأسلوب الجمالي البسيط المعروف بـ"المينيمالي"، واستخدام الألوان الرمادية والملمس الحجري، إلى جانب تطوير قطع متعددة الوظائف وأكثر احتراماً للبيئة. وتعكس هذه السمات طلباً متزايداً على المنتجات التي تجمع بين الجمالية والوظائفية والاستدامة، بما يعزز موقع الفخار المغربي على الساحة الدولية.
وفق التقرير، يتمتع الفخار المغربي بـ تقييمات ممتازة على المستوى العالمي، حيث بلغت نسبة الآراء الإيجابية 95%، في حين وصل متوسط التقييم على المنصات التجارية إلى 4.8 من 5. وأبرز التقرير أن التصميم وجودة خدمة الزبائن يمثلان أهم عناصر رضا المشترين، وهو ما يعكس قدرة الصناعات التقليدية المغربية على المنافسة في سوق دولي متزايد التطلب.
ويبرز معرض “سيرام باث” (CeramBath) في الصين كأحد أهم التظاهرات الدولية المتخصصة في الفخار والسيراميك، حيث يستقطب أكثر من 120 ألف زائر و50 ألف عارض، إلى جانب حوالي خمسة ملايين مشترٍ دولي. ويشكل المعرض منصة رئيسية لعرض أحدث توجهات وتقنيات القطاع، مما يوفر فرصة للفخار المغربي للتأكيد على مكانته في الأسواق العالمية والترويج لجماليته التقليدية والحديثة في آن واحد.
وتؤكد هذه المعطيات أن الفخار المغربي ليس مجرد تراث محلي، بل أصبح منتجاً ذا جاذبية عالمية، قادراً على المزج بين التقاليد والحرفية العالية والاتجاهات الحديثة، ما يعزز مكانته في الأسواق الدولية ويحفز الصناع على الابتكار والتطوير بما يواكب تطلعات المستهلكين العالميين.
وفق التقرير، يتمتع الفخار المغربي بـ تقييمات ممتازة على المستوى العالمي، حيث بلغت نسبة الآراء الإيجابية 95%، في حين وصل متوسط التقييم على المنصات التجارية إلى 4.8 من 5. وأبرز التقرير أن التصميم وجودة خدمة الزبائن يمثلان أهم عناصر رضا المشترين، وهو ما يعكس قدرة الصناعات التقليدية المغربية على المنافسة في سوق دولي متزايد التطلب.
ويبرز معرض “سيرام باث” (CeramBath) في الصين كأحد أهم التظاهرات الدولية المتخصصة في الفخار والسيراميك، حيث يستقطب أكثر من 120 ألف زائر و50 ألف عارض، إلى جانب حوالي خمسة ملايين مشترٍ دولي. ويشكل المعرض منصة رئيسية لعرض أحدث توجهات وتقنيات القطاع، مما يوفر فرصة للفخار المغربي للتأكيد على مكانته في الأسواق العالمية والترويج لجماليته التقليدية والحديثة في آن واحد.
وتؤكد هذه المعطيات أن الفخار المغربي ليس مجرد تراث محلي، بل أصبح منتجاً ذا جاذبية عالمية، قادراً على المزج بين التقاليد والحرفية العالية والاتجاهات الحديثة، ما يعزز مكانته في الأسواق الدولية ويحفز الصناع على الابتكار والتطوير بما يواكب تطلعات المستهلكين العالميين.