استكشاف الهجرة والهوية من خلال سلسلة تصويرية مؤثرة تعكس حياة المغاربة في الخارج
وتعكس أعمال سليمان علي عبر عدسته مشاهد يومية وصورًا شخصية تنقل التحديات النفسية والاجتماعية للمهاجرين، وتسبر أعماق شعور الانتماء والاغتراب الذي يعيشه العديد منهم بعيدًا عن وطنهم. كما تُظهر الصور الصراع بين الحفاظ على الهوية الثقافية والتكيف مع البيئة الجديدة، في سياق يحاكي تجارب ملايين المغاربة حول العالم.
تتميز السلسلة بالقدرة على إثارة التأمل والتفاعل العاطفي مع المشاهد، حيث يتمكن الجمهور من التعرف على القصص الإنسانية المخفية وراء أرقام الهجرة والإحصاءات، من خلال لغة بصرية تجمع بين الصدق الفني والرسائل الرمزية العميقة.
وبذلك، يقدم المصور سليمان علي تأملاً بصريًا غنيًا في تجربة الغربة، مسلطًا الضوء على الهوية المغربية في الخارج، ومتيحًا للجمهور فرصة التعرف على أبعاد جديدة من حياة المغاربة المهاجرين، بعيدًا عن الصور النمطية، ومنحهم صوتًا فنيًا يوازي واقعهم الإنساني.
تتميز السلسلة بالقدرة على إثارة التأمل والتفاعل العاطفي مع المشاهد، حيث يتمكن الجمهور من التعرف على القصص الإنسانية المخفية وراء أرقام الهجرة والإحصاءات، من خلال لغة بصرية تجمع بين الصدق الفني والرسائل الرمزية العميقة.
وبذلك، يقدم المصور سليمان علي تأملاً بصريًا غنيًا في تجربة الغربة، مسلطًا الضوء على الهوية المغربية في الخارج، ومتيحًا للجمهور فرصة التعرف على أبعاد جديدة من حياة المغاربة المهاجرين، بعيدًا عن الصور النمطية، ومنحهم صوتًا فنيًا يوازي واقعهم الإنساني.