وأكدوا تعلقهم الدائم بشخص أمير المؤمنين، وحرصهم الثابت على السير على النهج الذي رسمه جلالته، خدمة للدين الحنيف، وترسيخًا لقيم الوسطية والاعتدال، ومواصلة للإسهام في إشاعة مبادئ السلم والتعايش بين الشعوب والأمم.
واختتموا برقيتهم بالدعاء الصالح لجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، بأن يديم عليه نعمة الصحة والعافية، ويُسدد خطاه لما فيه خير البلاد والعباد، وبأن يمتع المغرب بدوام الأمن والاستقرار تحت قيادته الرشيدة، إنه سميع مجيب.
واختتموا برقيتهم بالدعاء الصالح لجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، بأن يديم عليه نعمة الصحة والعافية، ويُسدد خطاه لما فيه خير البلاد والعباد، وبأن يمتع المغرب بدوام الأمن والاستقرار تحت قيادته الرشيدة، إنه سميع مجيب.