وجرت الفعالية تحت شعار "لنتطوع جميعاً لتعزيز القدرات الرقمية"، حيث حضرها عدد من الفاعلين التربويين والجمعويين، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني، وشاركوا في مناقشات أكدت على أهمية التطوع في عصر الرقمنة.
وترأس اللقاء الأخ الدكتور نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، الذي أكد في كلمته على أن الرقمنة لم تعد خياراً بل أصبحت ضرورة لتقوية فرص التعلم والاندماج، خاصة بالنسبة للفئات الهشة والشباب في الوسط القروي.
وشددت مداخلات الحاضرين على أن المبادرة عززت الوعي بضرورة محاربة الأمية الرقمية، وكرست القناعة بأن التطوع لعب دوراً محورياً في تمكين المواطنين من ولوج الخدمات الإلكترونية وتملك أدوات العصر الرقمي.
وقدمت العصبة خلال الحفل برنامجاً متكاملاً يهدف إلى تكوين متطوعين في مجالات متعددة مرتبطة بالتحول الرقمي، وأوضحت أنها وضعت خطة عملية لاحتضان المشاريع المبتكرة التي تساعد على تقريب التكنولوجيا من الجميع.
واعتبر المنظمون أن هذه الخطوة شكلت انطلاقة جديدة لترسيخ ثقافة التطوع في خدمة التنمية، وفتحت الباب أمام شراكات جديدة بين المؤسسات التربوية والهيئات المدنية لتعزيز القدرات الرقمية للمواطنين، بما يواكب أهداف المغرب في أفق 2030.
وترأس اللقاء الأخ الدكتور نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، الذي أكد في كلمته على أن الرقمنة لم تعد خياراً بل أصبحت ضرورة لتقوية فرص التعلم والاندماج، خاصة بالنسبة للفئات الهشة والشباب في الوسط القروي.
وشددت مداخلات الحاضرين على أن المبادرة عززت الوعي بضرورة محاربة الأمية الرقمية، وكرست القناعة بأن التطوع لعب دوراً محورياً في تمكين المواطنين من ولوج الخدمات الإلكترونية وتملك أدوات العصر الرقمي.
وقدمت العصبة خلال الحفل برنامجاً متكاملاً يهدف إلى تكوين متطوعين في مجالات متعددة مرتبطة بالتحول الرقمي، وأوضحت أنها وضعت خطة عملية لاحتضان المشاريع المبتكرة التي تساعد على تقريب التكنولوجيا من الجميع.
واعتبر المنظمون أن هذه الخطوة شكلت انطلاقة جديدة لترسيخ ثقافة التطوع في خدمة التنمية، وفتحت الباب أمام شراكات جديدة بين المؤسسات التربوية والهيئات المدنية لتعزيز القدرات الرقمية للمواطنين، بما يواكب أهداف المغرب في أفق 2030.