الولايات المتحدة والمكسيك وكندا – بصفتها الدول المضيفة – تتصدر الوعاء الأول، إلى جانب تسعة منتخبات كبرى. أما الوعاء الثاني فيحمل ثقلاً خاصاً، إذ يضم أسماء وازنة مثل المغرب وكرواتيا وكولومبيا والأوروغواي وسويسرا واليابان والسنغال، ما يعكس توازنًا عالي المستوى ويُنبئ بمجموعات قوية دون مبالغة.
أما الوعاءان الثالث والرابع فيضمان خليطاً متنوعاً من المنتخبات العربية والإفريقية والآسيوية، إضافة إلى المتأهلين عبر الملحقين الأوروبي والعالمي، مما يجعل كل مجموعة مرشحة لخلطة منافسة غير متوقعة.
وتقوم القواعد المنظمة للقرعة على منع وقوع منتخبين من القارة نفسها في مجموعة واحدة، باستثناء أوروبا التي يُسمح بوجود منتخبين منها نظراً لكثافة مشاركاتها. كما أعدّ الفيفا إجراءات إضافية للحفاظ على توازن المستويات ومنع الاصطدامات الكبرى مبكراً.
بالنسبة للمغرب، فإن التواجد في الوعاء الثاني يعكس مكانته القارية والدولية التي رسخها في السنوات الأخيرة، كما يمنحه فرصة خوض دور المجموعات بنَفَس متوازن، رغم احتمال مواجهة أحد أقطاب الوعاء الأول. ويستفيد “أسود الأطلس” أيضاً من قاعدة الفصل القاري التي تمنحهم تنوّعاً في المنافسين وميزاناً جيداً قبل الانطلاق.
الجماهير المغربية والعالمية على موعد مع اليوم الخامس من دجنبر… يوم تتّضح فيه ملامح طريق كل منتخب، وتُفتح أولى أبواب الحلم نحو صيف 2026 الذي سيجمع كرة القدم في ثلاث دول وقارة من الإثارة.
أما الوعاءان الثالث والرابع فيضمان خليطاً متنوعاً من المنتخبات العربية والإفريقية والآسيوية، إضافة إلى المتأهلين عبر الملحقين الأوروبي والعالمي، مما يجعل كل مجموعة مرشحة لخلطة منافسة غير متوقعة.
وتقوم القواعد المنظمة للقرعة على منع وقوع منتخبين من القارة نفسها في مجموعة واحدة، باستثناء أوروبا التي يُسمح بوجود منتخبين منها نظراً لكثافة مشاركاتها. كما أعدّ الفيفا إجراءات إضافية للحفاظ على توازن المستويات ومنع الاصطدامات الكبرى مبكراً.
بالنسبة للمغرب، فإن التواجد في الوعاء الثاني يعكس مكانته القارية والدولية التي رسخها في السنوات الأخيرة، كما يمنحه فرصة خوض دور المجموعات بنَفَس متوازن، رغم احتمال مواجهة أحد أقطاب الوعاء الأول. ويستفيد “أسود الأطلس” أيضاً من قاعدة الفصل القاري التي تمنحهم تنوّعاً في المنافسين وميزاناً جيداً قبل الانطلاق.
الجماهير المغربية والعالمية على موعد مع اليوم الخامس من دجنبر… يوم تتّضح فيه ملامح طريق كل منتخب، وتُفتح أولى أبواب الحلم نحو صيف 2026 الذي سيجمع كرة القدم في ثلاث دول وقارة من الإثارة.