تقدير التنوع الإعلامي والإبداع المهني
وأشار الوزير إلى أن الصحافة هي خدمة عامة نبيلة، وأكد أن مستقبل المهنة يرتكز على اكتساب مهارات جديدة تشمل التحقق من المعلومات، تحليل البيانات، المسؤولية الرقمية، والتقرب من المواطنين.
تميزت هذه الدورة بتكريم التعددية والحيوية في المشهد الإعلامي المغربي. وحصل على الجائزة الشرفية كل من نائم كمال، مدير نشر موقع Quid.ma، والراحل سعيد الجديدي، الصحافي السابق بالقسم الإسباني لـSNRT، تقديراً لمسيرتهما الاستثنائية.
كما تم تكريم الصحافيين المغاربة العاملين في الخارج، حيث فاز جواد بادة (beIN Sports) وفاطمة الزهراء بوعزيز (EFE) بجوائز تقديرية لمساهماتهما الإعلامية.
في فئة التلفزيون، حصل كل من عبدالله جعفري (Medi1 TV) ويونس البدوي (القناة الثقافية) على الجوائز عن تقاريرهما حول أكاديمية محمد السادس لكرة القدم والوقف العلمي في المغرب على التوالي. أما فئة الراديو، فقد ذهبت الجائزة إلى نبيلة قميمي ومونية أرشي من إذاعة “العداء الوطنية” عن تقاريرهما حول المسيرة الخضراء وإصلاح مدونة الأسرة.
وحصلت نبيلة بكاس (جريدة “المغرب”) على جائزة الصحافة المكتوبة عن تقريرها المميز حول إدارة المستشفيات العمومية، فيما حصدت خديجة العلميصة (TelQuel Arabi) جائزة الصحافة الإلكترونية عن تحقيقها حول تجنيد الأطفال في تندوف.
أما جائزة الصحافة الوكالية فكانت من نصيب الصحافي محمد حدادي من وكالة المغرب العربي للأنباء، عن مقاله “المسبحة، نجمة هدايا الحجاج”، الذي ألقى الضوء على أهمية السوق الاقتصادي في جدة، والذي يُقدر حجم مبيعاته بحوالي 30 مليار ريال سعودي.
دور الجائزة في تطوير المهنة
وأثنت رئيسة لجنة التحكيم، فاطمة الزهراء أورياغلي، على جودة 156 عملًا مشاركًا، مشيرة إلى أهمية تطوير الجائزة عبر إدخال فئات جديدة مثل التقديم والحوار، وصحافة الرياضة، واقتراح إنشاء جوائز ثانية وثالثة لتعزيز تشجيع المواهب الشابة.
تجسد هذه الدورة التزام المغرب بدعم الصحافة الحرة والمهنية، وتعكس التقدير الوطني للإبداع الإعلامي ودوره في تعزيز الديمقراطية والخدمة العامة.
تميزت هذه الدورة بتكريم التعددية والحيوية في المشهد الإعلامي المغربي. وحصل على الجائزة الشرفية كل من نائم كمال، مدير نشر موقع Quid.ma، والراحل سعيد الجديدي، الصحافي السابق بالقسم الإسباني لـSNRT، تقديراً لمسيرتهما الاستثنائية.
كما تم تكريم الصحافيين المغاربة العاملين في الخارج، حيث فاز جواد بادة (beIN Sports) وفاطمة الزهراء بوعزيز (EFE) بجوائز تقديرية لمساهماتهما الإعلامية.
في فئة التلفزيون، حصل كل من عبدالله جعفري (Medi1 TV) ويونس البدوي (القناة الثقافية) على الجوائز عن تقاريرهما حول أكاديمية محمد السادس لكرة القدم والوقف العلمي في المغرب على التوالي. أما فئة الراديو، فقد ذهبت الجائزة إلى نبيلة قميمي ومونية أرشي من إذاعة “العداء الوطنية” عن تقاريرهما حول المسيرة الخضراء وإصلاح مدونة الأسرة.
وحصلت نبيلة بكاس (جريدة “المغرب”) على جائزة الصحافة المكتوبة عن تقريرها المميز حول إدارة المستشفيات العمومية، فيما حصدت خديجة العلميصة (TelQuel Arabi) جائزة الصحافة الإلكترونية عن تحقيقها حول تجنيد الأطفال في تندوف.
أما جائزة الصحافة الوكالية فكانت من نصيب الصحافي محمد حدادي من وكالة المغرب العربي للأنباء، عن مقاله “المسبحة، نجمة هدايا الحجاج”، الذي ألقى الضوء على أهمية السوق الاقتصادي في جدة، والذي يُقدر حجم مبيعاته بحوالي 30 مليار ريال سعودي.
دور الجائزة في تطوير المهنة
وأثنت رئيسة لجنة التحكيم، فاطمة الزهراء أورياغلي، على جودة 156 عملًا مشاركًا، مشيرة إلى أهمية تطوير الجائزة عبر إدخال فئات جديدة مثل التقديم والحوار، وصحافة الرياضة، واقتراح إنشاء جوائز ثانية وثالثة لتعزيز تشجيع المواهب الشابة.
تجسد هذه الدورة التزام المغرب بدعم الصحافة الحرة والمهنية، وتعكس التقدير الوطني للإبداع الإعلامي ودوره في تعزيز الديمقراطية والخدمة العامة.