وحسب المعطيات الأولية للبحث، فقد جرى التصريح باختفاء الطفلة بمدينة الدار البيضاء في ظروف غامضة أثارت الشكوك، لتباشر مصالح الأمن أبحاثها وتحرياتها التي قادت إلى الاشتباه في الحارس الليلي، الذي تربطه معرفة سابقة بأسرة الضحية.
عمليات التنسيق الأمني أسفرت عن تحديد مكان المشتبه فيه بمدينة سوق السبت أولاد النمة، حيث جرى ضبطه رفقة الطفلة المختطفة، وكان يعتزم نقلها إلى مسقط رأسه في منطقة قروية.
وقد جرى إخضاع الموقوف لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تباشره الفرقة الولائية للشرطة القضائية بالدار البيضاء، تحت إشراف الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، من أجل الكشف عن كافة ملابسات هذه القضية وظروفها، وتحديد الدوافع الحقيقية التي كانت وراء ارتكاب هذا الفعل الجرمي الخطير.
وتأتي هذه العملية لتؤكد مرة أخرى جاهزية ويقظة الأجهزة الأمنية في التعاطي السريع مع قضايا اختفاء الأطفال، والتدخل الناجع الذي مكن من إعادة الطفلة إلى أحضان أسرتها في ظرف وجيز.
عمليات التنسيق الأمني أسفرت عن تحديد مكان المشتبه فيه بمدينة سوق السبت أولاد النمة، حيث جرى ضبطه رفقة الطفلة المختطفة، وكان يعتزم نقلها إلى مسقط رأسه في منطقة قروية.
وقد جرى إخضاع الموقوف لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تباشره الفرقة الولائية للشرطة القضائية بالدار البيضاء، تحت إشراف الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف، من أجل الكشف عن كافة ملابسات هذه القضية وظروفها، وتحديد الدوافع الحقيقية التي كانت وراء ارتكاب هذا الفعل الجرمي الخطير.
وتأتي هذه العملية لتؤكد مرة أخرى جاهزية ويقظة الأجهزة الأمنية في التعاطي السريع مع قضايا اختفاء الأطفال، والتدخل الناجع الذي مكن من إعادة الطفلة إلى أحضان أسرتها في ظرف وجيز.