وأوضحت الوزيرة خلال اجتماع لجنة القطاعات الإنتاجية بمجلس النواب لمناقشة مشروع الميزانية الفرعية لوزارة السياحة برسم سنة 2026، أن هذا الرقم يمثل زيادة بنسبة 55% مقارنة مع الفترة نفسها من سنة 2019، مؤكدة أن بلادنا سجلت حتى متم شتنبر الماضي 15 مليون سائح، ما جلب أكثر من 100 مليار درهم من العملة الصعبة، وهو رقم قياسي يعكس النشاط السياحي وخلق مناصب الشغل في هذا القطاع الحيوي.
السياحة الداخلية وتنويع الوجهات
وأشارت الوزيرة إلى أن السياحة الداخلية تمثل 30% من ليالي المبيت بالفنادق المصنفة، مؤكدة على أهمية تنويع السلاسل السياحية لضمان نشاط مستمر طوال السنة وفي جميع جهات المملكة، بما يسمح بتطوير جميع مقومات الوجهات السياحية المحلية.
كما لفتت عمور إلى أن بعض الوجهات السياحية بالمغرب بحاجة لتحقيق توازن بين الإيواء والنقل والترفيه، مشيرة إلى الجهود المبذولة في تطوير النقل الجوي، حيث تم افتتاح 120 خطاً جوياً سنة 2024، و80 خطاً إضافياً سنة 2025. إلا أن الوزيرة أوضحت أن بعض هذه الخطوط تُغلق في حال عدم الإقبال، وهو ما يبرز أهمية تعزيز الترويج السياحي وتطوير الترفيه والخدمات المصاحبة.
آفاق مستقبلية للقطاع
وتؤكد هذه المعطيات أن قطاع السياحة بالمغرب يعيش مرحلة ازدهار غير مسبوقة، مدعوماً بالسياسات الحكومية لتطوير البنية التحتية وتنويع الخدمات، مع التركيز على السياحة الداخلية والخارجية، بما يعزز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية ويضمن تحقيق النمو الاقتصادي المستدام وخلق فرص شغل جديدة.
السياحة الداخلية وتنويع الوجهات
وأشارت الوزيرة إلى أن السياحة الداخلية تمثل 30% من ليالي المبيت بالفنادق المصنفة، مؤكدة على أهمية تنويع السلاسل السياحية لضمان نشاط مستمر طوال السنة وفي جميع جهات المملكة، بما يسمح بتطوير جميع مقومات الوجهات السياحية المحلية.
كما لفتت عمور إلى أن بعض الوجهات السياحية بالمغرب بحاجة لتحقيق توازن بين الإيواء والنقل والترفيه، مشيرة إلى الجهود المبذولة في تطوير النقل الجوي، حيث تم افتتاح 120 خطاً جوياً سنة 2024، و80 خطاً إضافياً سنة 2025. إلا أن الوزيرة أوضحت أن بعض هذه الخطوط تُغلق في حال عدم الإقبال، وهو ما يبرز أهمية تعزيز الترويج السياحي وتطوير الترفيه والخدمات المصاحبة.
آفاق مستقبلية للقطاع
وتؤكد هذه المعطيات أن قطاع السياحة بالمغرب يعيش مرحلة ازدهار غير مسبوقة، مدعوماً بالسياسات الحكومية لتطوير البنية التحتية وتنويع الخدمات، مع التركيز على السياحة الداخلية والخارجية، بما يعزز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية ويضمن تحقيق النمو الاقتصادي المستدام وخلق فرص شغل جديدة.