بينما يرى بعض الأشخاص أن الجاذبية الجسدية هي العامل الحاسم، يعتبر آخرون أن الصفات الذهنية والشخصية هي الأكثر تأثيرًا على استمرارية العلاقة. وتشير الدراسات إلى أن السمات المزعجة تختلف من شخص لآخر، لكنها هناك بعض الصفات التي يشترك في رفضها معظم الناس، لتصبح بذلك قاتلاً عالمياً للحب.
من بين هذه الصفات: الأنانية المفرطة، العدوانية، عدم الاحترام أو الغيرة المفرطة، والسلوكيات السلبية المستمرة. هذه الصفات، مهما بدا الشريك في بدايات العلاقة محبباً ومهذباً، يمكن أن تقوض الثقة وتؤدي إلى الانفصال إذا لم يتم التعامل معها بحكمة وتواصل صادق بين الطرفين.
إذن، المفتاح للحفاظ على العلاقة ليس فقط الجاذبية أو الانجذاب الأولي، بل الوعي بالسمات الشخصية للطرف الآخر وقدرتنا على التعامل مع الجوانب السلبية بطريقة بناءة. التعرف المبكر على هذه الصفات والتواصل المفتوح حولها قد يكون العامل الأهم لضمان استمرار الحب واستقرار العلاقة.
من بين هذه الصفات: الأنانية المفرطة، العدوانية، عدم الاحترام أو الغيرة المفرطة، والسلوكيات السلبية المستمرة. هذه الصفات، مهما بدا الشريك في بدايات العلاقة محبباً ومهذباً، يمكن أن تقوض الثقة وتؤدي إلى الانفصال إذا لم يتم التعامل معها بحكمة وتواصل صادق بين الطرفين.
إذن، المفتاح للحفاظ على العلاقة ليس فقط الجاذبية أو الانجذاب الأولي، بل الوعي بالسمات الشخصية للطرف الآخر وقدرتنا على التعامل مع الجوانب السلبية بطريقة بناءة. التعرف المبكر على هذه الصفات والتواصل المفتوح حولها قد يكون العامل الأهم لضمان استمرار الحب واستقرار العلاقة.