وقد باشرت السلطات المحلية، بمشاركة العناصر الأمنية والقوات المساعدة، تحرير الحديقة من التجمعات غير القانونية، وإزالة الأفرشة والمعدات التي كان يستخدمها بعض المهاجرين للمبيت والسكن وسط هذا الفضاء، بعد أن أصبحت الحديقة غير متاحة للأطفال والنساء، ما أثار قلق الساكنة المحلية.
وأكد السكان أن بعض الممارسات التي قام بها هؤلاء المهاجرون وصلت حد مضايقة النساء والفتيات، وهو ما خلق جوًا من التوتر والخوف داخل الحي.
وشدد المواطنون على أهمية استمرار الحملات الأمنية، مشيرين إلى أن بعض المهاجرين يعودون سريعًا إلى احتلال هذه الفضاءات بمجرد مغادرة السلطات، وهو ما يستدعي متابعة دائمة لضمان استفادة السكان من الحدائق والفضاءات العمومية بأمان وطمأنينة.
تأتي هذه الحملة في سياق جهود السلطات المحلية للحفاظ على النظام العام وتعزيز الشعور بالأمن لدى المواطنين، وضمان استخدام الفضاءات العمومية بطريقة تحفظ حقوق الجميع، خاصة الأطفال والنساء.
وأكد السكان أن بعض الممارسات التي قام بها هؤلاء المهاجرون وصلت حد مضايقة النساء والفتيات، وهو ما خلق جوًا من التوتر والخوف داخل الحي.
وشدد المواطنون على أهمية استمرار الحملات الأمنية، مشيرين إلى أن بعض المهاجرين يعودون سريعًا إلى احتلال هذه الفضاءات بمجرد مغادرة السلطات، وهو ما يستدعي متابعة دائمة لضمان استفادة السكان من الحدائق والفضاءات العمومية بأمان وطمأنينة.
تأتي هذه الحملة في سياق جهود السلطات المحلية للحفاظ على النظام العام وتعزيز الشعور بالأمن لدى المواطنين، وضمان استخدام الفضاءات العمومية بطريقة تحفظ حقوق الجميع، خاصة الأطفال والنساء.