افتتاحية رسمية ورسائل ثقافية
افتتحت الفعالية بأداء النشيد الوطني، قبل أن يلقي مدير السجن المحلي، الحسن باشيخ، كلمة رحّب فيها بأعضاء الفرقة، مشيداً بانخراطهم الفني والثقافي في دعم برامج التأهيل وإعادة الإدماج. وأكد المدير أن هذه المبادرات تعكس استراتيجية المندوبية العامة لتعزيز انفتاح النزلاء على تجارب معرفية وجمالية، تعمل على رفع مستوى الثقة بالنفس ومساعدة النزلاء على الاندماج في المجتمع بعد الإفراج.
حمل العمل توقيع المخرج الشرقي سروتي، الذي أشرف على جميع مراحل الإنتاج لضمان تقديم عرض متقن ومؤثر، فيما تكفل بتشخيص أدوار الشخصيات كل من جواد السايح، الشرقي سروتي، ورجاء لطفين. وأبدع الفنانون في تجسيد الشخصيات بشكل جذاب وحيوي، مع تفاعل مستمر مع النص والحوار، ما أضفى على العرض لمسة إنسانية واقعية قريبة من تجربة النزلاء اليومية.
شهد العرض تفاعلاً إيجابياً من طرف النزلاء والنزيلات، الذين عبّر بعضهم عن ارتياحهم وسرورهم بهذه المبادرة، معتبرين أنها منحتهم فرصة التواصل مع الفن واستيعاب رسائل إنسانية واجتماعية تعكس واقعهم اليومي. وأشار المشاركون إلى أن مثل هذه الأنشطة تشكّل فضاءً حقيقياً لاستعادة التواصل مع العالم الخارجي، وتعد دعامة مهمة في بناء الذات وتنمية الوعي وتعزيز التفكير الإيجابي.
يُبرز هذا النشاط دور المسرح والفنون بشكل عام كوسيلة فعالة لدعم جهود إعادة الإدماج الاجتماعي للنزلاء، وإعدادهم للاندماج في المجتمع بعد الإفراج، من خلال تنمية مهارات التفكير النقدي والتفاعل الاجتماعي، فضلاً عن تعزيز القيم الإنسانية والوعي الاجتماعي.
ويعكس عرض "الغميضة" في السجن المحلي ببني ملال أهمية البرامج الثقافية والفنية كأداة لإعادة تأهيل النزلاء، وتأكيد التزام المندوبية العامة لإدارة السجون بتوفير فضاءات تعليمية وثقافية تتيح للنزلاء استعادة توازنهم النفسي والاجتماعي، وتمكينهم من بناء مستقبل أفضل بعد الإفراج.
حمل العمل توقيع المخرج الشرقي سروتي، الذي أشرف على جميع مراحل الإنتاج لضمان تقديم عرض متقن ومؤثر، فيما تكفل بتشخيص أدوار الشخصيات كل من جواد السايح، الشرقي سروتي، ورجاء لطفين. وأبدع الفنانون في تجسيد الشخصيات بشكل جذاب وحيوي، مع تفاعل مستمر مع النص والحوار، ما أضفى على العرض لمسة إنسانية واقعية قريبة من تجربة النزلاء اليومية.
شهد العرض تفاعلاً إيجابياً من طرف النزلاء والنزيلات، الذين عبّر بعضهم عن ارتياحهم وسرورهم بهذه المبادرة، معتبرين أنها منحتهم فرصة التواصل مع الفن واستيعاب رسائل إنسانية واجتماعية تعكس واقعهم اليومي. وأشار المشاركون إلى أن مثل هذه الأنشطة تشكّل فضاءً حقيقياً لاستعادة التواصل مع العالم الخارجي، وتعد دعامة مهمة في بناء الذات وتنمية الوعي وتعزيز التفكير الإيجابي.
يُبرز هذا النشاط دور المسرح والفنون بشكل عام كوسيلة فعالة لدعم جهود إعادة الإدماج الاجتماعي للنزلاء، وإعدادهم للاندماج في المجتمع بعد الإفراج، من خلال تنمية مهارات التفكير النقدي والتفاعل الاجتماعي، فضلاً عن تعزيز القيم الإنسانية والوعي الاجتماعي.
ويعكس عرض "الغميضة" في السجن المحلي ببني ملال أهمية البرامج الثقافية والفنية كأداة لإعادة تأهيل النزلاء، وتأكيد التزام المندوبية العامة لإدارة السجون بتوفير فضاءات تعليمية وثقافية تتيح للنزلاء استعادة توازنهم النفسي والاجتماعي، وتمكينهم من بناء مستقبل أفضل بعد الإفراج.