لوحات فنية تمزج التراث المغربي بالإيقاعات الإفريقية
وقدم هذا الاستعراض المفتوح في الهواء الطلق، والمنظم في إطار الدينامية المصاحبة لاستعدادات المملكة لاحتضان “الكان”، عرضاً فنياً متكاملاً جمع بين الأداء الاستعراضي والموسيقى الحية واللوحات التنشيطية المستوحاة من التراث المغربي والإفريقي، بمشاركة مجسمات عملاقة، وفرقة نحاسية نسائية، ومجموعات فنية متنوعة.
حماس شعبي يعكس صورة المغرب كبلد استقبال وتنظيم
وتندرج هذه المبادرة ضمن الأجواء الاحتفالية والحماس الشعبي الذي يرافق هذا الحدث الكروي القاري، كما تعكس صورة المغرب كبلد منفتح وقادر على تنظيم التظاهرات الرياضية والثقافية الكبرى، في انسجام بين الرياضة والفن والهوية.
تفاعل جماهيري واسع مع الإيقاعات المغربية والإفريقية
وعرفت التظاهرة إقبالاً جماهيرياً كبيراً، حيث تفاعل الحاضرون بحرارة مع الفرق المشاركة، وسط أجواء امتزجت فيها الإيقاعات المغربية بالأغاني الإفريقية التقليدية، في مشهد احتفالي جسّد روح التلاقي الثقافي الذي يميز القارة.
سارة: العرض يبرز غنى الموروث الفني المغربي
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكدت سارة (22 سنة)، طالبة في الصيدلة، أن هذا الاستعراض أتاح للجمهور فرصة الاستمتاع بـعروض ساحرة من الريبرتوار الفني المغربي، معبرة عن إعجابها الخاص بفرق عيساوة وكناوة التي أضفت على العرض طابعاً روحياً وأصيلاً.
فنان رباطي يشيد بالتناغم بين الموسيقى والمجسمات العملاقة
من جانبه، عبّر رضا، وهو عضو في فرقة موسيقية بالعاصمة، عن إعجابه بـالتناغم الدقيق بين حركات حاملي المجسمات العملاقة وإيقاعات الفرقة النحاسية، معتبراً أن الخطوات المدروسة منحت هذه المجسمات حيوية بصرية لافتة.
🇲🇦 كان 2025.. لحظة فخر وطني واستمرارية لفرحة 2022
بدوره، أشار أحمد، أستاذ جامعي، إلى أن هذا الاستعراض أعاد إلى الأذهان أجواء الفرح الشعبي التي رافقت إنجاز أسود الأطلس في مونديال 2022، مؤكداً أن تنظيم “كان 2025” يشكل محطة فخر وطني تجمع مختلف الأجيال حول المنتخب الوطني والتنظيم المحكم.
المغرب يؤكد جاهزيته لتنظيم تظاهرات دولية كبرى
وخلص المتحدث إلى أن المغرب، من خلال هذه التظاهرات المصاحبة، يبرهن مجدداً على قدرته التنظيمية العالية واستعداده لاحتضان أحداث رياضية من الطراز الأول، مع توفير فضاءات للاحتفاء بكرة القدم في أجواء من التعايش وتقاسم الفرح.
حماس شعبي يعكس صورة المغرب كبلد استقبال وتنظيم
وتندرج هذه المبادرة ضمن الأجواء الاحتفالية والحماس الشعبي الذي يرافق هذا الحدث الكروي القاري، كما تعكس صورة المغرب كبلد منفتح وقادر على تنظيم التظاهرات الرياضية والثقافية الكبرى، في انسجام بين الرياضة والفن والهوية.
تفاعل جماهيري واسع مع الإيقاعات المغربية والإفريقية
وعرفت التظاهرة إقبالاً جماهيرياً كبيراً، حيث تفاعل الحاضرون بحرارة مع الفرق المشاركة، وسط أجواء امتزجت فيها الإيقاعات المغربية بالأغاني الإفريقية التقليدية، في مشهد احتفالي جسّد روح التلاقي الثقافي الذي يميز القارة.
سارة: العرض يبرز غنى الموروث الفني المغربي
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكدت سارة (22 سنة)، طالبة في الصيدلة، أن هذا الاستعراض أتاح للجمهور فرصة الاستمتاع بـعروض ساحرة من الريبرتوار الفني المغربي، معبرة عن إعجابها الخاص بفرق عيساوة وكناوة التي أضفت على العرض طابعاً روحياً وأصيلاً.
فنان رباطي يشيد بالتناغم بين الموسيقى والمجسمات العملاقة
من جانبه، عبّر رضا، وهو عضو في فرقة موسيقية بالعاصمة، عن إعجابه بـالتناغم الدقيق بين حركات حاملي المجسمات العملاقة وإيقاعات الفرقة النحاسية، معتبراً أن الخطوات المدروسة منحت هذه المجسمات حيوية بصرية لافتة.
🇲🇦 كان 2025.. لحظة فخر وطني واستمرارية لفرحة 2022
بدوره، أشار أحمد، أستاذ جامعي، إلى أن هذا الاستعراض أعاد إلى الأذهان أجواء الفرح الشعبي التي رافقت إنجاز أسود الأطلس في مونديال 2022، مؤكداً أن تنظيم “كان 2025” يشكل محطة فخر وطني تجمع مختلف الأجيال حول المنتخب الوطني والتنظيم المحكم.
المغرب يؤكد جاهزيته لتنظيم تظاهرات دولية كبرى
وخلص المتحدث إلى أن المغرب، من خلال هذه التظاهرات المصاحبة، يبرهن مجدداً على قدرته التنظيمية العالية واستعداده لاحتضان أحداث رياضية من الطراز الأول، مع توفير فضاءات للاحتفاء بكرة القدم في أجواء من التعايش وتقاسم الفرح.