ويُنظم هذا الحدث الراقي من طرف جمعية عقيلات السفراء العرب ورؤساء المنظمات الدولية، بشراكة مع وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي وجمعية الأيادي البيضاء، في إطار مبادرة تسعى إلى دمج الجمال بالعمل الإنساني، وجعل القفطان المغربي رمزًا للأناقة والتراث ووسيلة لدعم القضايا الاجتماعية النبيلة.
ويهدف هذا الموعد إلى إبراز القفطان المغربي كأحد أعمدة الهوية الثقافية الوطنية، مع تسليط الضوء على دوره في التعبير عن أصالة المغرب وغنى تراثه الفني، في الوقت الذي يتم فيه توظيف هذا الرمز التراثي لخدمة مبادرات إنسانية ذات بعد تضامني.
وسيُعرض خلال الأمسية عرض أزياء فاخر للقفطان المغربي بمشاركة نخبة من المصممين المغاربة الذين سيقدمون أحدث تصاميمهم وإبداعاتهم التي تعكس تطور الذوق المغربي وتنوع بصماته الفنية، إلى جانب حضور متميز لضيف الشرف المملكة الأردنية الهاشمية، وعدد من الشخصيات الدبلوماسية والفنية والاجتماعية من داخل المغرب وخارجه.
وتسعى هذه المبادرة الخيرية إلى دعم مشروع طبي موجه لإجراء عمليات تصحيح الجلالة لفائدة الأشخاص المحتاجين، في إطار جهود ترسيخ قيم التضامن والتكافل الاجتماعي التي شكلت روح المسيرة الخضراء ومبادئها النبيلة.
وأكد المنظمون أن هذه الأمسية الاستثنائية تشكل تجسيدًا للقاء بين الجمال والإحسان، وفرصة للاحتفاء بالهوية المغربية الغنية، وبالروابط الأخوية المتينة بين الشعوب العربية، معتبرين أن القفطان المغربي في هذا السياق يتحول إلى جسر يربط بين الفن والإنسانية، وبين الأناقة والعطاء.
ويهدف هذا الموعد إلى إبراز القفطان المغربي كأحد أعمدة الهوية الثقافية الوطنية، مع تسليط الضوء على دوره في التعبير عن أصالة المغرب وغنى تراثه الفني، في الوقت الذي يتم فيه توظيف هذا الرمز التراثي لخدمة مبادرات إنسانية ذات بعد تضامني.
وسيُعرض خلال الأمسية عرض أزياء فاخر للقفطان المغربي بمشاركة نخبة من المصممين المغاربة الذين سيقدمون أحدث تصاميمهم وإبداعاتهم التي تعكس تطور الذوق المغربي وتنوع بصماته الفنية، إلى جانب حضور متميز لضيف الشرف المملكة الأردنية الهاشمية، وعدد من الشخصيات الدبلوماسية والفنية والاجتماعية من داخل المغرب وخارجه.
وتسعى هذه المبادرة الخيرية إلى دعم مشروع طبي موجه لإجراء عمليات تصحيح الجلالة لفائدة الأشخاص المحتاجين، في إطار جهود ترسيخ قيم التضامن والتكافل الاجتماعي التي شكلت روح المسيرة الخضراء ومبادئها النبيلة.
وأكد المنظمون أن هذه الأمسية الاستثنائية تشكل تجسيدًا للقاء بين الجمال والإحسان، وفرصة للاحتفاء بالهوية المغربية الغنية، وبالروابط الأخوية المتينة بين الشعوب العربية، معتبرين أن القفطان المغربي في هذا السياق يتحول إلى جسر يربط بين الفن والإنسانية، وبين الأناقة والعطاء.