ارتفاع قياسي منذ مطلع 2025
ويُعد الذهب قيمة ملاذ آمن للمستثمرين، إذ دفعته التوترات الجيوسياسية العالمية إلى تصدر الخيارات الاستثمارية، في وقت تتزايد فيه المخاطر الاقتصادية والمالية. وقد انعكس ذلك على الطلب العالمي على المعدن الأصفر، الذي شهد انتعاشًا كبيرًا منذ بداية 2025.
وبلغت الأونصة 4.519,78 دولارًا (31,1 غرامًا)، مسجلة ارتفاعًا يزيد عن 70٪ منذ بداية العام، ما يعكس رغبة المستثمرين في التحوط ضد المخاطر الاقتصادية وتقلبات الأسواق المالية.
ولم يقتصر الارتفاع على الذهب فقط، بل سجلت المعادن الأخرى مثل الفضة والنحاس مستويات قياسية خلال الأسبوع نفسه، فيما بلغ البلاتين أعلى مستوياته منذ مايو 2008، ما يعكس التفاؤل الكبير في أسواق المعادن بشكل عام.
وإلى جانب العوامل الجيوسياسية، دعمت التوقعات المتعلقة بالسياسة النقدية الأمريكية ارتفاع أسعار الذهب، مع توقعات خفض جديد لأسعار الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الفيدرالي خلال 2026، بعد بيانات أظهرت تباطؤ التضخم وضعف سوق العمل في الولايات المتحدة.
وفي ظل هذا المزيج من التوترات الدولية وتوقعات التيسير النقدي، يؤكد الذهب مكانته كملاذ استثماري آمن، مجتذبًا تدفقات ضخمة من الاستثمارات، ومحققًا مستويات قياسية على الأسواق العالمية.
وبلغت الأونصة 4.519,78 دولارًا (31,1 غرامًا)، مسجلة ارتفاعًا يزيد عن 70٪ منذ بداية العام، ما يعكس رغبة المستثمرين في التحوط ضد المخاطر الاقتصادية وتقلبات الأسواق المالية.
ولم يقتصر الارتفاع على الذهب فقط، بل سجلت المعادن الأخرى مثل الفضة والنحاس مستويات قياسية خلال الأسبوع نفسه، فيما بلغ البلاتين أعلى مستوياته منذ مايو 2008، ما يعكس التفاؤل الكبير في أسواق المعادن بشكل عام.
وإلى جانب العوامل الجيوسياسية، دعمت التوقعات المتعلقة بالسياسة النقدية الأمريكية ارتفاع أسعار الذهب، مع توقعات خفض جديد لأسعار الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الفيدرالي خلال 2026، بعد بيانات أظهرت تباطؤ التضخم وضعف سوق العمل في الولايات المتحدة.
وفي ظل هذا المزيج من التوترات الدولية وتوقعات التيسير النقدي، يؤكد الذهب مكانته كملاذ استثماري آمن، مجتذبًا تدفقات ضخمة من الاستثمارات، ومحققًا مستويات قياسية على الأسواق العالمية.