وارتفع سعر الذهب إلى 4519.78 دولارًا لكل 31.1 غرامًا، مسجلاً ارتفاعًا يزيد عن 70 في المائة منذ بداية العام 2025، في مؤشر واضح على قوة الطلب على الملاذات الآمنة وسط حالة من التوتر في الأسواق العالمية.
كما شهدت أسعار المعادن الأخرى ارتفاعات قياسية؛ فقد سجلت الفضة والنحاس مستويات غير مسبوقة، فيما بلغ البلاتين أعلى مستوياته منذ مايو 2008، مدعومًا بالضغوط الاقتصادية والسياسية العالمية.
ويرجع المحللون جزءًا من هذه الارتفاعات إلى تصاعد التوترات بين واشنطن وكراكاس، خاصة بعد تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن التنحي عن السلطة من قبل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو سيكون "الحكمة" في هذه المرحلة.
من جهة أخرى، يتوقع المستثمرون أن يواصل الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة في 2026، بعد بيانات أظهرت ضعف سوق العمل وتباطؤ التضخم في الولايات المتحدة، مما يعزز جاذبية الذهب كأصل آمن للمستثمرين في ظل بيئة اقتصادية متقلبة.
ومع هذه المستويات القياسية، يبدو أن الذهب والمعادن النفيسة الأخرى ستستمر في جذب اهتمام المستثمرين، خصوصًا في ظل الضبابية السياسية والاقتصادية العالمية، ما يجعلها ملاذًا استثماريًا مفضلًا في مواجهة المخاطر المحتملة.
كما شهدت أسعار المعادن الأخرى ارتفاعات قياسية؛ فقد سجلت الفضة والنحاس مستويات غير مسبوقة، فيما بلغ البلاتين أعلى مستوياته منذ مايو 2008، مدعومًا بالضغوط الاقتصادية والسياسية العالمية.
ويرجع المحللون جزءًا من هذه الارتفاعات إلى تصاعد التوترات بين واشنطن وكراكاس، خاصة بعد تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن التنحي عن السلطة من قبل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو سيكون "الحكمة" في هذه المرحلة.
من جهة أخرى، يتوقع المستثمرون أن يواصل الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة في 2026، بعد بيانات أظهرت ضعف سوق العمل وتباطؤ التضخم في الولايات المتحدة، مما يعزز جاذبية الذهب كأصل آمن للمستثمرين في ظل بيئة اقتصادية متقلبة.
ومع هذه المستويات القياسية، يبدو أن الذهب والمعادن النفيسة الأخرى ستستمر في جذب اهتمام المستثمرين، خصوصًا في ظل الضبابية السياسية والاقتصادية العالمية، ما يجعلها ملاذًا استثماريًا مفضلًا في مواجهة المخاطر المحتملة.