الذكاء الاصطناعي ودعم الموظفين ذوي ADHD والتوحد
تارا ديزاو، موظفة في قسم التسويق وتعاني من ADHD، أكدت أن أدوات الذكاء الاصطناعي ساعدتها في تلخيص الاجتماعات وتحديد المواضيع المهمة، حتى عندما كانت غير قادرة على التركيز أو تدوين الملاحظات بنفسها. وقالت: "الذكاء الاصطناعي يتيح لي متابعة الاجتماعات وكأنني موظفة عادية، دون أن يفوتني أي محتوى مهم".
تستخدم الشركات الآن أدوات الذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة، من تسجيل الملاحظات وجدولة الاجتماعات إلى تحسين التواصل الداخلي، ما يجعل بيئة العمل أكثر شمولية وراحة للموظفين ذوي التنوعات العصبية. وأكد التقرير أن المؤسسات التي تعتمد هذه الأدوات تحقق إنتاجية أكبر مقارنة بتلك التي تتجنب توظيف أصحاب التنوعات العصبية.
التوجهات المستقبلية واستخدام الذكاء الاصطناعي الشامل
تسعى الشركات والجمعيات الحقوقية مثل هيئة "الذكاء الإنساني" إلى فرض استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لجعل بيئات العمل أكثر عدالة وشمولية، والحد من التمييز ضد الموظفين ذوي التنوعات العصبية. هذا التحول يؤكد دور التكنولوجيا الحديثة في خلق بيئات عمل متكافئة وتحسين جودة حياة الموظفين.
تستخدم الشركات الآن أدوات الذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة، من تسجيل الملاحظات وجدولة الاجتماعات إلى تحسين التواصل الداخلي، ما يجعل بيئة العمل أكثر شمولية وراحة للموظفين ذوي التنوعات العصبية. وأكد التقرير أن المؤسسات التي تعتمد هذه الأدوات تحقق إنتاجية أكبر مقارنة بتلك التي تتجنب توظيف أصحاب التنوعات العصبية.
التوجهات المستقبلية واستخدام الذكاء الاصطناعي الشامل
تسعى الشركات والجمعيات الحقوقية مثل هيئة "الذكاء الإنساني" إلى فرض استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لجعل بيئات العمل أكثر عدالة وشمولية، والحد من التمييز ضد الموظفين ذوي التنوعات العصبية. هذا التحول يؤكد دور التكنولوجيا الحديثة في خلق بيئات عمل متكافئة وتحسين جودة حياة الموظفين.