برنامج غني ومتنوع
تم اختيار 50 طفلاً وطفلة تتراوح أعمارهم بين 11 و14 عامًا من قائمة ضمت 450 مرشحًا، عبر لجنة مختصة تضم ممثلين عن مديرية التربية والتعليم في القدس، ومساعدين اجتماعيين، وخبراء متخصصين. سيرافق هؤلاء الأطفال فريق من خمسة أطر مؤهلة خلال رحلتهم إلى المغرب لخوض تجربة استثنائية تجمع بين التعلم والترفيه.
المدرسة الصيفية: التعليم بالألعاب الإلكترونية
يُفتتح البرنامج الرسمي للدورة يوم الثلاثاء 12 أغسطس الجاري بانطلاق فعاليات المدرسة الصيفية، التي تركز على موضوع "لنجعل الألعاب الإلكترونية وسيلة للتربية والتعليم والترفيه". يتم تأطير هذه الورشات من قبل خبراء متخصصين في مجالات:
التربية على وسائل الحماية.
الذكاء الاصطناعي.
الترفيه المسؤول باستخدام الألعاب الإلكترونية.
ويهدف هذا النشاط إلى توظيف التكنولوجيا الحديثة لتعزيز التعليم وتنمية المهارات بطريقة ممتعة وتفاعلية.
أنشطة ثقافية ورياضية
يشمل البرنامج مسابقات فنية ورياضية، يشارك فيها أطفال القدس مع أقرانهم المغاربة. كما يتضمن زيارات سياحية لمدن مغربية مثل:
الدار البيضاء.
الرباط.
طنجة.
تطوان.
المضيق.
شفشاون.
خلال هذه الجولات، يتعرف الأطفال على المعالم التاريخية لهذه المدن، بالإضافة إلى مشاريع اقتصادية هامة مثل البنية التحتية والطرق والبنيات الرياضية الكبرى.
الاحتفال بالأعياد الوطنية المغربية
يتزامن وجود أطفال القدس في المغرب مع احتفالات الأعياد الوطنية، حيث يشاركون المغاربة أفراحهم بفقرات فنية مميزة. تتضمن هذه الفقرات أداء النشيد الوطني المغربي وأغنية "نداء الحسن"، إلى جانب لوحات كوريغرافية مستوحاة من التراث الفلسطيني ورقصات "الدبكة" الشعبية، مما يعكس التلاحم الثقافي بين الشعبين.
رسالة الدورة
تُبرز هذه المبادرة الدور الريادي لوكالة بيت مال القدس الشريف في تعزيز الروابط الثقافية والإنسانية بين المغرب وفلسطين. كما تسعى الدورة إلى ترسيخ قيم التضامن والتعاون بين الأجيال الجديدة، وتعزيز الوعي بالقضايا المشتركة التي تجمع بين الشعبين.
وتظل هذه الدورة نموذجًا للتعاون الثقافي والتربوي بين المغرب وفلسطين، حيث تعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، وتؤكد على أهمية الاستثمار في الأجيال القادمة لتعزيز التفاهم والتواصل بين الثقافات المختلفة.
تم اختيار 50 طفلاً وطفلة تتراوح أعمارهم بين 11 و14 عامًا من قائمة ضمت 450 مرشحًا، عبر لجنة مختصة تضم ممثلين عن مديرية التربية والتعليم في القدس، ومساعدين اجتماعيين، وخبراء متخصصين. سيرافق هؤلاء الأطفال فريق من خمسة أطر مؤهلة خلال رحلتهم إلى المغرب لخوض تجربة استثنائية تجمع بين التعلم والترفيه.
المدرسة الصيفية: التعليم بالألعاب الإلكترونية
يُفتتح البرنامج الرسمي للدورة يوم الثلاثاء 12 أغسطس الجاري بانطلاق فعاليات المدرسة الصيفية، التي تركز على موضوع "لنجعل الألعاب الإلكترونية وسيلة للتربية والتعليم والترفيه". يتم تأطير هذه الورشات من قبل خبراء متخصصين في مجالات:
التربية على وسائل الحماية.
الذكاء الاصطناعي.
الترفيه المسؤول باستخدام الألعاب الإلكترونية.
ويهدف هذا النشاط إلى توظيف التكنولوجيا الحديثة لتعزيز التعليم وتنمية المهارات بطريقة ممتعة وتفاعلية.
أنشطة ثقافية ورياضية
يشمل البرنامج مسابقات فنية ورياضية، يشارك فيها أطفال القدس مع أقرانهم المغاربة. كما يتضمن زيارات سياحية لمدن مغربية مثل:
الدار البيضاء.
الرباط.
طنجة.
تطوان.
المضيق.
شفشاون.
خلال هذه الجولات، يتعرف الأطفال على المعالم التاريخية لهذه المدن، بالإضافة إلى مشاريع اقتصادية هامة مثل البنية التحتية والطرق والبنيات الرياضية الكبرى.
الاحتفال بالأعياد الوطنية المغربية
يتزامن وجود أطفال القدس في المغرب مع احتفالات الأعياد الوطنية، حيث يشاركون المغاربة أفراحهم بفقرات فنية مميزة. تتضمن هذه الفقرات أداء النشيد الوطني المغربي وأغنية "نداء الحسن"، إلى جانب لوحات كوريغرافية مستوحاة من التراث الفلسطيني ورقصات "الدبكة" الشعبية، مما يعكس التلاحم الثقافي بين الشعبين.
رسالة الدورة
تُبرز هذه المبادرة الدور الريادي لوكالة بيت مال القدس الشريف في تعزيز الروابط الثقافية والإنسانية بين المغرب وفلسطين. كما تسعى الدورة إلى ترسيخ قيم التضامن والتعاون بين الأجيال الجديدة، وتعزيز الوعي بالقضايا المشتركة التي تجمع بين الشعبين.
وتظل هذه الدورة نموذجًا للتعاون الثقافي والتربوي بين المغرب وفلسطين، حيث تعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، وتؤكد على أهمية الاستثمار في الأجيال القادمة لتعزيز التفاهم والتواصل بين الثقافات المختلفة.