وجرت العملية في إطار تنسيق محكم بين فرقة خاصة بلباس مدني وعناصر الدرك الملكي، تحت الإشراف المباشر للقائد الجهوي للدرك الملكي بالرشيدية، وبمواكبة ميدانية من قائد سرية الرشيدية، حيث تم تسخير كافة الموارد البشرية واللوجستية اللازمة لإنجاح هذه المهمة الأمنية الدقيقة.
وكان للتعاون الوثيق مع سكان المنطقة، خصوصاً شباب جماعة أوفوس، دور أساسي في تتبع تحركات المشتبه فيه، إذ مكّنت المعلومات الميدانية التي وفرها المواطنون من تحديد مكان اختبائه بدقة، ليتم تطويقه وإلقاء القبض عليه.
ووفقاً لمصادر محلية، يشتبه في تورط الموقوف في سلسلة من الجرائم البشعة، شملت القتل العمد والسرقة، واستهدفت في معظمها نساء من منطقة أولاد شاكر والمناطق المجاورة. وكشفت التحقيقات الأولية أن المتهم كان يتنكر في زي نسائي للتمويه على الأجهزة الأمنية وتسهيل تحركاته دون إثارة الشبهات.
وقد خلفت عملية توقيفه ارتياحاً واسعاً لدى الساكنة المحلية، التي عاشت في الأسابيع الأخيرة على وقع القلق والترقب، بسبب توالي الحوادث الإجرامية وغموض هوية منفذها.
وتشكل هذه العملية مثالاً على فعالية التنسيق الأمني والمشاركة المجتمعية في الحد من الجريمة، وتعزيز الإحساس بالأمن في المناطق القروية والجبلية.
وكان للتعاون الوثيق مع سكان المنطقة، خصوصاً شباب جماعة أوفوس، دور أساسي في تتبع تحركات المشتبه فيه، إذ مكّنت المعلومات الميدانية التي وفرها المواطنون من تحديد مكان اختبائه بدقة، ليتم تطويقه وإلقاء القبض عليه.
ووفقاً لمصادر محلية، يشتبه في تورط الموقوف في سلسلة من الجرائم البشعة، شملت القتل العمد والسرقة، واستهدفت في معظمها نساء من منطقة أولاد شاكر والمناطق المجاورة. وكشفت التحقيقات الأولية أن المتهم كان يتنكر في زي نسائي للتمويه على الأجهزة الأمنية وتسهيل تحركاته دون إثارة الشبهات.
وقد خلفت عملية توقيفه ارتياحاً واسعاً لدى الساكنة المحلية، التي عاشت في الأسابيع الأخيرة على وقع القلق والترقب، بسبب توالي الحوادث الإجرامية وغموض هوية منفذها.
وتشكل هذه العملية مثالاً على فعالية التنسيق الأمني والمشاركة المجتمعية في الحد من الجريمة، وتعزيز الإحساس بالأمن في المناطق القروية والجبلية.