هجمات سايبر كاتزاد: صفقة كبيرة لتدعيم الشبكات ديال وزارة الداخلية
اوزارة الداخلية داخلة بقوة فمجال السيكيريتي الرقمي. خرجات طلب عروض باش تعزّز الحماية ديال البنيات المركزية وجميع العمالات والولايات (83 موقع) بمنظومة متكاملة ديال الأمن السيبراني. الغلاف المالي: 33,6 مليون درهم، موزّع على ثلاثة لوطات مكملة لبعضها.
حسب المعطيات، المشروع كيجمع بين اقتناء تجهيزات وحلول جاهزة للنشر السريع بحال: فايروولات جيل جديد، أنظمة كشف/منع التسلل، تصفية متقدّمة ديال الترافيك، وتأمين الولوجات والترافيك المُشفّر. زيادة على هاد الشي، كاين برنامج تكوين معجّل لفرق الـIT باش يطلعو فالجاهزية ديال الرد على الحوادث.
اللوط الأول (تقريباً 11,9 مليون درهم) مركّز على “شرايين” الشبكة: تقسيم الشبكات، مراقبة الفلوات، تشديد الحماية على البوابات، ورفع المناعة قدّام الهجمات الكبيرة. اللّوطات الآخرين غاديين فجهتين: الأولى كتهم حماية المحيط ونقاط النهاية فالمقرّات الترابية (سونْدات/حساسات، EDR/أنتي ڤايريس مؤسسي، وتدبير الثغرات)، والثانية على التجمّع المركزي ديال اللوݣات، الأوركستراسيون ديال الإنذارات، وتكوين الأدمنات على الاستجابة السريعة للحوادث.
هاد الخطوة جاية فواحد السياق اللي فيه محاولات اختراق وفِيشينغ موجّه للإدارات كتزيد. الهدف هو تنقيص السطح المعرّض للهجوم، تحسين الكشف المبكّر، وتسريع المعالجة، مع توحيد معايير الحماية بين المركز وباقي الشبكة الترابية.
أرقام ومحاور — باختصار
الميزانية: 33,6 مليون درهم TTC النطاق: المقر المركزي + 83 عمالة/ولاية اللّوطات: 3 (شبكات/محيط؛ حماية المواقع ونقاط النهاية؛ سوبرڤيجون وتكوين) متطلبات: نشر سريع، عالية التوفر، سوبرڤيجون مركزي، وتكوين للفرق حسب المعطيات، المشروع كيجمع بين اقتناء تجهيزات وحلول جاهزة للنشر السريع بحال: فايروولات جيل جديد، أنظمة كشف/منع التسلل، تصفية متقدّمة ديال الترافيك، وتأمين الولوجات والترافيك المُشفّر. زيادة على هاد الشي، كاين برنامج تكوين معجّل لفرق الـIT باش يطلعو فالجاهزية ديال الرد على الحوادث.
اللوط الأول (تقريباً 11,9 مليون درهم) مركّز على “شرايين” الشبكة: تقسيم الشبكات، مراقبة الفلوات، تشديد الحماية على البوابات، ورفع المناعة قدّام الهجمات الكبيرة. اللّوطات الآخرين غاديين فجهتين: الأولى كتهم حماية المحيط ونقاط النهاية فالمقرّات الترابية (سونْدات/حساسات، EDR/أنتي ڤايريس مؤسسي، وتدبير الثغرات)، والثانية على التجمّع المركزي ديال اللوݣات، الأوركستراسيون ديال الإنذارات، وتكوين الأدمنات على الاستجابة السريعة للحوادث.
هاد الخطوة جاية فواحد السياق اللي فيه محاولات اختراق وفِيشينغ موجّه للإدارات كتزيد. الهدف هو تنقيص السطح المعرّض للهجوم، تحسين الكشف المبكّر، وتسريع المعالجة، مع توحيد معايير الحماية بين المركز وباقي الشبكة الترابية.
أرقام ومحاور — باختصار