هذا الموعد الوطني سيعرف مشاركة كوكبة من أشهر نجوم الأغنية المغربية، من بينهم أسماء لمنور، نجاة عتابو، حاتم عمور، نسيم حداد، بوعيا كَيّ ولاد نفرو، إلى جانب فنانين شباب صاعدين، سيقدمون حفلات موسيقية متنوعة تمزج بين الأغنية التراثية والأداء العصري، في أجواء احتفالية تعكس تنوع وغنى المشهد الفني المغربي.
وخلال ستة أيام من الاحتفالات، ستتحول الداخلة إلى منصة مفتوحة للفن والإبداع، حيث ستنظم عروض موسيقية كبرى مستوحاة من التراث الحساني والموسيقى الوطنية، إلى جانب عروض معاصرة تُجسد روح التجديد والانفتاح التي تميز الجيل الجديد من الفنانين المغاربة.
البرنامج سيشمل أيضاً معارض للفنون التشكيلية والصناعات التقليدية تُبرز إبداع الحرفيين والفنانين من مختلف مناطق المملكة، إلى جانب أنشطة ثقافية وورشات فنية وسهرات رياضية، تعبيراً عن روح الوحدة والتضامن الوطني التي تجسدها المسيرة الخضراء.
كما ستُعرض خلال هذه الأيام أفلام ووثائقيات تؤرخ للمسيرة الخضراء وتسلط الضوء على التحولات التنموية العميقة التي شهدتها الأقاليم الجنوبية خلال الخمسين سنة الماضية، مع إبراز الدور الريادي لمدينة الداخلة كنموذج للتنمية المستدامة والانفتاح على إفريقيا والعالم.
وسيشهد الحدث كذلك ندوات فكرية ولقاءات علمية بمشاركة باحثين ومؤرخين وخبراء في مجالات التنمية، لمناقشة الإنجازات الوطنية الكبرى منذ انطلاق المسيرة الخضراء، والدور الذي لعبته في ترسيخ الوحدة الترابية للمملكة.
هذه الاحتفالية التي تنظم ضمن سلسلة من الأنشطة المماثلة في مختلف مدن المغرب، تجسد الروح المتجددة للمسيرة الخضراء كرمز دائم للوحدة والعطاء الوطني، وفرصة لتكريم جيل ساهم في بناء مغرب اليوم ومواصلة المسار نحو المستقبل بثقة وفخر.
ومن المنتظر أن تعرف الاحتفالات إقبالاً واسعاً من سكان الداخلة وزوارها من داخل المغرب وخارجه، في أجواء مفعمة بالبهجة والاعتزاز، تؤكد أن المسيرة الخضراء لم تكن مجرد حدث تاريخي، بل ملحمة متواصلة من البناء والتنمية والوفاء للوطن.
وخلال ستة أيام من الاحتفالات، ستتحول الداخلة إلى منصة مفتوحة للفن والإبداع، حيث ستنظم عروض موسيقية كبرى مستوحاة من التراث الحساني والموسيقى الوطنية، إلى جانب عروض معاصرة تُجسد روح التجديد والانفتاح التي تميز الجيل الجديد من الفنانين المغاربة.
البرنامج سيشمل أيضاً معارض للفنون التشكيلية والصناعات التقليدية تُبرز إبداع الحرفيين والفنانين من مختلف مناطق المملكة، إلى جانب أنشطة ثقافية وورشات فنية وسهرات رياضية، تعبيراً عن روح الوحدة والتضامن الوطني التي تجسدها المسيرة الخضراء.
كما ستُعرض خلال هذه الأيام أفلام ووثائقيات تؤرخ للمسيرة الخضراء وتسلط الضوء على التحولات التنموية العميقة التي شهدتها الأقاليم الجنوبية خلال الخمسين سنة الماضية، مع إبراز الدور الريادي لمدينة الداخلة كنموذج للتنمية المستدامة والانفتاح على إفريقيا والعالم.
وسيشهد الحدث كذلك ندوات فكرية ولقاءات علمية بمشاركة باحثين ومؤرخين وخبراء في مجالات التنمية، لمناقشة الإنجازات الوطنية الكبرى منذ انطلاق المسيرة الخضراء، والدور الذي لعبته في ترسيخ الوحدة الترابية للمملكة.
هذه الاحتفالية التي تنظم ضمن سلسلة من الأنشطة المماثلة في مختلف مدن المغرب، تجسد الروح المتجددة للمسيرة الخضراء كرمز دائم للوحدة والعطاء الوطني، وفرصة لتكريم جيل ساهم في بناء مغرب اليوم ومواصلة المسار نحو المستقبل بثقة وفخر.
ومن المنتظر أن تعرف الاحتفالات إقبالاً واسعاً من سكان الداخلة وزوارها من داخل المغرب وخارجه، في أجواء مفعمة بالبهجة والاعتزاز، تؤكد أن المسيرة الخضراء لم تكن مجرد حدث تاريخي، بل ملحمة متواصلة من البناء والتنمية والوفاء للوطن.