طيب، احسست الان وانا احتسي قهوتي، اني اشتقت الكتابة، كما اشتقت للنقاش السياسي والاجتماعي بين الاصدقاء والذي عرف فتورا ليس اعلاميا فقط، بل حتى اجتماعيا، وربما عزوفا متعمدا، بسبب نفس الظروف التي جعلت مثلي يتفادى ان يكتب او يعبر او يقول.. او يحاول حتى..
هل عليناان نواجه انفسنا اليوم، بانه كل من يتجنب التعبير، باي شكل من الاشكال، ان يصمت للابد، فالمقاطعة تعبير، والانتقاد تعبير والتصويت تعبير و التخريب ايضا تعبير، وهو تعبير الجهلاء والعدميين والحاقدين عن الدولة وتعبير عن فشل المخرب و نقص في المنظومة المؤطرة.. سواء تعليم او تكوين او تربية وغيرها.
قلت علينا ان نقول انه من لايعبر اليوم، ولا يؤطر تعبيره ويخرجه من العدمية فل يصمت للابد، وقد رأينا دعوات الى تنظيم حزبي جديد، يضم شباب " زاد"، ليكونوا فاعلين بافكارهم واسهاماتهم ومهاراتهم، التي جعلتهم يتقنون اللغات بفضل مجهودهم الفردي وقدرتهم على التعلم الذاتي، ونفع بلدهم بافكارهم ، لكن بعض المشككين يرفضون الفكرة، بل ويشككون حتى في ذمة من يدعون لذلك، وهذه ان لم تكن عدمية، فهي تخطيط ( الله واعلم من هي الجهة او الجهات) لترك المجال مفتوحا دائما امامها للاستفزاز والابتزاز… ومآرب اخرى..
اليوم هل الحل في حل الحكومة ؟ وماذا عن الحكومات المتعاقبة ؟ وعن الأشخاص نفسهم الذين نراهم اليوم ومنذ عقود، نفس الأشخاص نفس التبريرات" ورثنا هذه المشاكل عن الحكومات السابقة.." الى متى سنسمع نفس التبريرات ونرى نفس الأشخاص، وتسن قوانين في غفلة عن الهيآت الاستشارية و عن الاعلام واحيانا بمباركة بعض المعارضة والنقابات، ماسيجعلنا دائما امام قنبلة موقوتة، ويهدد السلم الاجتماعي ويجعلنا نتذيل بعض مؤشرات للتطور العالمي كالتعليم والشغل والفساد والبطالة وغيرها..
تغير الاحكومة او تقديم استقالتها ليس حلا، الحل او نخب جديدة، نظيفة الذمة وابيض تاريخها السياسيي ، نخب لا يتم استقدامها من عالم المال والاستثمار حتى لاتجعل من الحكومة والبرلمانات والقوانين صفقات لتضخيم حسابها البنكي، وتفقير الفقير وإغناء الغني.
هل عليناان نواجه انفسنا اليوم، بانه كل من يتجنب التعبير، باي شكل من الاشكال، ان يصمت للابد، فالمقاطعة تعبير، والانتقاد تعبير والتصويت تعبير و التخريب ايضا تعبير، وهو تعبير الجهلاء والعدميين والحاقدين عن الدولة وتعبير عن فشل المخرب و نقص في المنظومة المؤطرة.. سواء تعليم او تكوين او تربية وغيرها.
قلت علينا ان نقول انه من لايعبر اليوم، ولا يؤطر تعبيره ويخرجه من العدمية فل يصمت للابد، وقد رأينا دعوات الى تنظيم حزبي جديد، يضم شباب " زاد"، ليكونوا فاعلين بافكارهم واسهاماتهم ومهاراتهم، التي جعلتهم يتقنون اللغات بفضل مجهودهم الفردي وقدرتهم على التعلم الذاتي، ونفع بلدهم بافكارهم ، لكن بعض المشككين يرفضون الفكرة، بل ويشككون حتى في ذمة من يدعون لذلك، وهذه ان لم تكن عدمية، فهي تخطيط ( الله واعلم من هي الجهة او الجهات) لترك المجال مفتوحا دائما امامها للاستفزاز والابتزاز… ومآرب اخرى..
اليوم هل الحل في حل الحكومة ؟ وماذا عن الحكومات المتعاقبة ؟ وعن الأشخاص نفسهم الذين نراهم اليوم ومنذ عقود، نفس الأشخاص نفس التبريرات" ورثنا هذه المشاكل عن الحكومات السابقة.." الى متى سنسمع نفس التبريرات ونرى نفس الأشخاص، وتسن قوانين في غفلة عن الهيآت الاستشارية و عن الاعلام واحيانا بمباركة بعض المعارضة والنقابات، ماسيجعلنا دائما امام قنبلة موقوتة، ويهدد السلم الاجتماعي ويجعلنا نتذيل بعض مؤشرات للتطور العالمي كالتعليم والشغل والفساد والبطالة وغيرها..
تغير الاحكومة او تقديم استقالتها ليس حلا، الحل او نخب جديدة، نظيفة الذمة وابيض تاريخها السياسيي ، نخب لا يتم استقدامها من عالم المال والاستثمار حتى لاتجعل من الحكومة والبرلمانات والقوانين صفقات لتضخيم حسابها البنكي، وتفقير الفقير وإغناء الغني.