وذكر الجيش في بيان رسمي أن العملية تهدف إلى تعطيل قدرات حماس على التحرك والتمويل وإطلاق الهجمات من داخل القطاع، مؤكدًا أن هذه الأنفاق كانت تُستخدم لأغراض عسكرية واستراتيجية، بما يشمل نقل الأسلحة والمقاتلين والتخطيط للعمليات ضد المدنيين الإسرائيليين.
وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة عمليات عسكرية متواصلة في قطاع غزة، التي شهدت في الأيام الأخيرة تصعيدًا كبيرًا في الأعمال القتالية، بما في ذلك الغارات الجوية والقصف المدفعي. وأكد الجيش الإسرائيلي أن استهداف الأنفاق يمثل جزءًا أساسيًا من استراتيجيته لحماية المدنيين الإسرائيليين وتأمين المناطق الحدودية.
من جانب آخر، حذرت مصادر فلسطينية محلية من أن هذه العمليات قد تؤدي إلى تدهور الوضع الإنساني في خان يونس، مشيرة إلى الخطر المتزايد على المدنيين جراء استمرار القصف وتدمير البنية التحتية الحيوية في المنطقة.
وتستمر التوترات في قطاع غزة، في ظل تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية وردود الفعل الفلسطينية، ما يجعل من الصعب التنبؤ بمستوى التصعيد القادم، ويؤكد الحاجة إلى حل سياسي عاجل لإنهاء الأزمة المتكررة في القطاع.
وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة عمليات عسكرية متواصلة في قطاع غزة، التي شهدت في الأيام الأخيرة تصعيدًا كبيرًا في الأعمال القتالية، بما في ذلك الغارات الجوية والقصف المدفعي. وأكد الجيش الإسرائيلي أن استهداف الأنفاق يمثل جزءًا أساسيًا من استراتيجيته لحماية المدنيين الإسرائيليين وتأمين المناطق الحدودية.
من جانب آخر، حذرت مصادر فلسطينية محلية من أن هذه العمليات قد تؤدي إلى تدهور الوضع الإنساني في خان يونس، مشيرة إلى الخطر المتزايد على المدنيين جراء استمرار القصف وتدمير البنية التحتية الحيوية في المنطقة.
وتستمر التوترات في قطاع غزة، في ظل تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية وردود الفعل الفلسطينية، ما يجعل من الصعب التنبؤ بمستوى التصعيد القادم، ويؤكد الحاجة إلى حل سياسي عاجل لإنهاء الأزمة المتكررة في القطاع.