ورغم وقف إطلاق النار، لا تزال التوترات قائمة. فالهجوم الإرهابي في باهالجام بكشمير في 22 أبريل، الذي أسفر عن مقتل 26 مدنيًا، أدى إلى إجراءات عقابية غير عسكرية من كلا الجانبين، مثل تعليق خدمات التأشيرات وإغلاق المجال الجوي. كما أن معاهدة مياه نهر السند لا تزال معلقة، مما يزيد من تعقيد العلاقات بين البلدين.
وأشار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى أن الجانبين اتفقا على بدء محادثات في موقع محايد، رغم أن الهند تصر على التركيز على قضايا الإرهاب، بينما ترغب باكستان في مناقشة استئناف معاهدة مياه نهر السند. ويبدو أن غياب الحوار السياسي الجاد قد يؤدي إلى استئناف الأعمال العدائية في المستقبل.
وشهدت التوترات الأخيرة تبني كل من الهند وباكستان لمواقف عسكرية أكثر صرامة، حيث استهدفت البنية التحتية المدنية والعسكرية خارج كشمير. واستخدمت المعدات العسكرية الحديثة، بما في ذلك الطائرات المسيرة، مما يعكس تغير قواعد الاشتباك بين البلدين.
وأكد وقف إطلاق النار دور الولايات المتحدة كوسيط، رغم تأخره. وتواصلت واشنطن مع الجانبين لخفض التوتر، مستغلة نفوذها الاقتصادي، حيث تتفاوض الهند على اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة، بينما تسعى باكستان لتجنب عقوبات اقتصادية جديدة ضمن حزمة إنقاذ من صندوق النقد الدولي.
وفي ظل الهدوء النسبي، من المتوقع أن تقوم الهند وباكستان بإعادة تقييم فعالية منظوماتهما العسكرية. فقد استخدمت باكستان أنظمة دفاع جوي صينية ومسيرات تركية، بينما اعتمدت الهند على طائرات مسيرة إسرائيلية ومقاتلات فرنسية.
وتعد التوترات الأخيرة بين الهند وباكستان الأسوأ منذ حرب 1971، مع امتداد المواجهات إلى ما وراء كشمير. ورغم وقف إطلاق النار، فإن الوضع لا يزال هشًا، مما يتطلب جهودًا دبلوماسية مستمرة لتجنب تصعيد جديد.
وأشار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى أن الجانبين اتفقا على بدء محادثات في موقع محايد، رغم أن الهند تصر على التركيز على قضايا الإرهاب، بينما ترغب باكستان في مناقشة استئناف معاهدة مياه نهر السند. ويبدو أن غياب الحوار السياسي الجاد قد يؤدي إلى استئناف الأعمال العدائية في المستقبل.
وشهدت التوترات الأخيرة تبني كل من الهند وباكستان لمواقف عسكرية أكثر صرامة، حيث استهدفت البنية التحتية المدنية والعسكرية خارج كشمير. واستخدمت المعدات العسكرية الحديثة، بما في ذلك الطائرات المسيرة، مما يعكس تغير قواعد الاشتباك بين البلدين.
وأكد وقف إطلاق النار دور الولايات المتحدة كوسيط، رغم تأخره. وتواصلت واشنطن مع الجانبين لخفض التوتر، مستغلة نفوذها الاقتصادي، حيث تتفاوض الهند على اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة، بينما تسعى باكستان لتجنب عقوبات اقتصادية جديدة ضمن حزمة إنقاذ من صندوق النقد الدولي.
وفي ظل الهدوء النسبي، من المتوقع أن تقوم الهند وباكستان بإعادة تقييم فعالية منظوماتهما العسكرية. فقد استخدمت باكستان أنظمة دفاع جوي صينية ومسيرات تركية، بينما اعتمدت الهند على طائرات مسيرة إسرائيلية ومقاتلات فرنسية.
وتعد التوترات الأخيرة بين الهند وباكستان الأسوأ منذ حرب 1971، مع امتداد المواجهات إلى ما وراء كشمير. ورغم وقف إطلاق النار، فإن الوضع لا يزال هشًا، مما يتطلب جهودًا دبلوماسية مستمرة لتجنب تصعيد جديد.