ما هو التبرع بالأجنة؟
التبرع بالأجنة هو جزء من التبرعات البيولوجية في سياق الإنجاب بمساعدة طبية، ويُعرف باسم استقبال الأجنة. يتم استخدام أجنة مجمدة متبقية من عملية الإخصاب في المختبر (FIV) ولم تعد ضمن خطة الأبوة للأزواج الأصليين.
تُجمّد هذه الأجنة أثناء المحاولة الأولى لعملية الإخصاب، وتبقى جاهزة للاستخدام لاحقًا، مما يمنح فرصة إضافية للنجاح دون الحاجة لتكرار الإخصاب مجددًا.
من يمكنه التبرع بالأجنة؟
يمكن للأزواج الذين لديهم أجنة فائضة مجمدة بعد نجاح أو انتهاء مشروعهم الأبوي التبرع بها. يشترط القانون أن يكون التبرع طوعيًا، مجانيًا ومجهول الهوية. كما يُسمح بالتبرع حتى سن 43 للمرأة و60 للرجل.
الفرق بين التبرع بالأجنة والتبرع بالبويضات
التبرع بالبويضات: يستخدم البويضات غير المخصّبة، ويمكن استخدام حيوان المنوي للشريك.
التبرع بالأجنة: يستخدم الأجنة الجاهزة، وبالتالي يمكن نقلها مباشرة إلى رحم الزوجة المستقبِلة دون الحاجة للحيوانات المنوية.
من يمكنه استقبال الأجنة؟
يُسمح للأزواج الذين يعانون من عقم مزدوج أو معرضين لخطر الأمراض الوراثية باستقبال الأجنة. قبل ذلك، يخضع الزوجان لتقييم طبي ونفسي، ويُقدم طلبهما إلى رئيس محكمة الدرجة الأولى (TGI) للحصول على إذن قانوني لاستقبال الأجنة.
كيف تتم عملية استقبال الأجنة؟
بمجرد الحصول على الموافقات القانونية، يقوم الزوجان المستقبِلان بزيارة المركز الطبي المعتمد. تُذاب الأجنة المجمدة ويُجرى نقلها إلى الرحم بطريقة مشابهة لعملية FIV. تحتاج بطانة الرحم أحيانًا إلى علاج تحضيري يمتد لعدة أسابيع لضمان نجاح الحمل.
موافقة واعية ومكتوبة
قبل التبرع، يخضع المتبرعون لجلسات مع الأطباء والأخصائيين النفسيين، ويوقعون موافقة مكتوبة بعد فترة تفكير تمتد لثلاثة أشهر. تُراعى عند اختيار الأجنة التشابه بين المتبرع والمستقبِل من حيث اللون والشكل والفصيلة الدموية، مع الحفاظ على سرية الهوية.
الوصول إلى معلومات الأصول
منذ 1 سبتمبر 2022، يمكن للأشخاص المولودين من تبرع بالحصول، عند بلوغهم، على معلومات غير معرفية مثل العمر، الحالة الصحية، الخصائص الجسدية، الوضع العائلي والمهني، وأسباب التبرع. كما يمكنهم معرفة هوية المتبرع إذا وافق الأخير على ذلك. لا تنشأ أي صلة قانونية بين الطفل والمتبرع.
التبرع بالأجنة يُعد خيارًا قانونيًا وآمنًا ومجهول الهوية، يوفر فرصة ثمينة للأزواج غير القادرين على الإنجاب، ويضمن حماية حقوق جميع الأطراف، مع مراعاة الشفافية والموافقة المستنيرة للمتبرعين والمستقبِلين على حد سواء.
تُجمّد هذه الأجنة أثناء المحاولة الأولى لعملية الإخصاب، وتبقى جاهزة للاستخدام لاحقًا، مما يمنح فرصة إضافية للنجاح دون الحاجة لتكرار الإخصاب مجددًا.
من يمكنه التبرع بالأجنة؟
يمكن للأزواج الذين لديهم أجنة فائضة مجمدة بعد نجاح أو انتهاء مشروعهم الأبوي التبرع بها. يشترط القانون أن يكون التبرع طوعيًا، مجانيًا ومجهول الهوية. كما يُسمح بالتبرع حتى سن 43 للمرأة و60 للرجل.
الفرق بين التبرع بالأجنة والتبرع بالبويضات
التبرع بالبويضات: يستخدم البويضات غير المخصّبة، ويمكن استخدام حيوان المنوي للشريك.
التبرع بالأجنة: يستخدم الأجنة الجاهزة، وبالتالي يمكن نقلها مباشرة إلى رحم الزوجة المستقبِلة دون الحاجة للحيوانات المنوية.
من يمكنه استقبال الأجنة؟
يُسمح للأزواج الذين يعانون من عقم مزدوج أو معرضين لخطر الأمراض الوراثية باستقبال الأجنة. قبل ذلك، يخضع الزوجان لتقييم طبي ونفسي، ويُقدم طلبهما إلى رئيس محكمة الدرجة الأولى (TGI) للحصول على إذن قانوني لاستقبال الأجنة.
كيف تتم عملية استقبال الأجنة؟
بمجرد الحصول على الموافقات القانونية، يقوم الزوجان المستقبِلان بزيارة المركز الطبي المعتمد. تُذاب الأجنة المجمدة ويُجرى نقلها إلى الرحم بطريقة مشابهة لعملية FIV. تحتاج بطانة الرحم أحيانًا إلى علاج تحضيري يمتد لعدة أسابيع لضمان نجاح الحمل.
موافقة واعية ومكتوبة
قبل التبرع، يخضع المتبرعون لجلسات مع الأطباء والأخصائيين النفسيين، ويوقعون موافقة مكتوبة بعد فترة تفكير تمتد لثلاثة أشهر. تُراعى عند اختيار الأجنة التشابه بين المتبرع والمستقبِل من حيث اللون والشكل والفصيلة الدموية، مع الحفاظ على سرية الهوية.
الوصول إلى معلومات الأصول
منذ 1 سبتمبر 2022، يمكن للأشخاص المولودين من تبرع بالحصول، عند بلوغهم، على معلومات غير معرفية مثل العمر، الحالة الصحية، الخصائص الجسدية، الوضع العائلي والمهني، وأسباب التبرع. كما يمكنهم معرفة هوية المتبرع إذا وافق الأخير على ذلك. لا تنشأ أي صلة قانونية بين الطفل والمتبرع.
التبرع بالأجنة يُعد خيارًا قانونيًا وآمنًا ومجهول الهوية، يوفر فرصة ثمينة للأزواج غير القادرين على الإنجاب، ويضمن حماية حقوق جميع الأطراف، مع مراعاة الشفافية والموافقة المستنيرة للمتبرعين والمستقبِلين على حد سواء.