وبحسب المعطيات الرسمية، بلغت ودائع الزبناء 79,5 مليار درهم، من بينها 37,9 مليار درهم كرصيد للادخار، مما يعزز حصة البريد بنك السوقية التي تصل إلى 19,95% ويؤكد مكانته الريادية في القطاع المصرفي المغربي.
كما سجلت قروض السكن والاستهلاك ارتفاعاً بنسبة 47% مع نهاية شتنبر 2025، وهو ما يعكس الدينامية التجارية للبنك ودوره الفاعل في تمويل الاقتصاد الوطني.
وفيما يخص الأداء المالي، بلغ الناتج البنكي الصافي 2,9 مليار درهم، مسجلاً ارتفاعاً سنوياً بنسبة 21,2%، مدعوماً بتحسن مكونات العمليات الأساسية، بما في ذلك نتيجة العمليات على السندات بنسبة 36,5%، والهامش الصافي للفوائد بنسبة 18,7%، وهامش العمولات بنسبة 5,5%.
أما النتيجة الصافية للبنك، فقد وصلت إلى 853,3 مليون درهم، مسجلة ارتفاعاً بنسبة 70,3% مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2024، وهو ما يعكس قوة الأداء المالي واستدامة النمو.
وفي سياق آخر، أخذ مجلس المراقبة علماً بقرار السيد محمد الموساوي، عضو الإدارة الجماعية والمدير العام، إحالة نفسه على التقاعد، معربين عن امتنانهم العميق لإسهاماته الكبيرة في تطوير البنك طوال مسيرته المهنية.
ويأتي هذا الأداء القوي ليؤكد نجاح نموذج البريد بنك الشامل والمواطن، القائم على التزام الموظفين والشركاء على حد سواء، ويعكس قدرة البنك على التكيف مع متطلبات السوق وتعزيز دوره الاقتصادي والاجتماعي في المغرب.
كما سجلت قروض السكن والاستهلاك ارتفاعاً بنسبة 47% مع نهاية شتنبر 2025، وهو ما يعكس الدينامية التجارية للبنك ودوره الفاعل في تمويل الاقتصاد الوطني.
وفيما يخص الأداء المالي، بلغ الناتج البنكي الصافي 2,9 مليار درهم، مسجلاً ارتفاعاً سنوياً بنسبة 21,2%، مدعوماً بتحسن مكونات العمليات الأساسية، بما في ذلك نتيجة العمليات على السندات بنسبة 36,5%، والهامش الصافي للفوائد بنسبة 18,7%، وهامش العمولات بنسبة 5,5%.
أما النتيجة الصافية للبنك، فقد وصلت إلى 853,3 مليون درهم، مسجلة ارتفاعاً بنسبة 70,3% مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2024، وهو ما يعكس قوة الأداء المالي واستدامة النمو.
وفي سياق آخر، أخذ مجلس المراقبة علماً بقرار السيد محمد الموساوي، عضو الإدارة الجماعية والمدير العام، إحالة نفسه على التقاعد، معربين عن امتنانهم العميق لإسهاماته الكبيرة في تطوير البنك طوال مسيرته المهنية.
ويأتي هذا الأداء القوي ليؤكد نجاح نموذج البريد بنك الشامل والمواطن، القائم على التزام الموظفين والشركاء على حد سواء، ويعكس قدرة البنك على التكيف مع متطلبات السوق وتعزيز دوره الاقتصادي والاجتماعي في المغرب.