ووصفت صحيفة “إل غول ديجيتال” دياز بأنه أضفى على أداء المنتخب “حدة وفاعلية أكبر” تحت قيادة الناخب الوطني **وليد الركراكي”، مشيرة إلى انسجامه التكتيكي مع زميله عبد الصمد الزلزولي، ما مكّن أسود الأطلس من استعادة العمق الهجومي والحسم أمام الكتل الدفاعية للمنافسين.
من جهتها، أبرزت صحيفة “سبورت” الطابع التاريخي لإنجازات اللاعب، مؤكدة أنه أصبح أول دولي مغربي يسجل في ثلاث مباريات متتالية ضمن دور المجموعات منذ أكثر من خمسين سنة، بعد أهدافه أمام جزر القمر ومالي وزامبيا.
أما صحيفة “ماركا”، فأشادت بمردود دياز خلال الفوز على زامبيا، واصفة هدفه الحاسم بـ”اللقطة الاستثنائية” التي قادت الفريق بثبات نحو صدارة المجموعة. كما أبرز موقع “ديفينسا سنترال” التطور المستمر في القيمة السوقية للاعب، مدفوعًا بمستواه القوي على الساحة القارية.
من جانبها، اعتبرت صحيفة “آس” مباراة زامبيا أفضل أداء لدياز بقميص المنتخب المغربي، ووصفت ما قدمه بـ”الاستعراض الهجومي” الذي ساهم في حسم المباراة منذ الشوط الأول. بينما لفتت صحيفة “موندو ديبورتيفو” إلى أن دياز أصبح رمزًا حقيقيًا لدى الجماهير، ليس فقط على المستوى الكروي، بل أيضًا على الصعيد المعنوي، بوصفه قائدًا للمنتخب المغربي.
من جهتها، أبرزت صحيفة “سبورت” الطابع التاريخي لإنجازات اللاعب، مؤكدة أنه أصبح أول دولي مغربي يسجل في ثلاث مباريات متتالية ضمن دور المجموعات منذ أكثر من خمسين سنة، بعد أهدافه أمام جزر القمر ومالي وزامبيا.
أما صحيفة “ماركا”، فأشادت بمردود دياز خلال الفوز على زامبيا، واصفة هدفه الحاسم بـ”اللقطة الاستثنائية” التي قادت الفريق بثبات نحو صدارة المجموعة. كما أبرز موقع “ديفينسا سنترال” التطور المستمر في القيمة السوقية للاعب، مدفوعًا بمستواه القوي على الساحة القارية.
من جانبها، اعتبرت صحيفة “آس” مباراة زامبيا أفضل أداء لدياز بقميص المنتخب المغربي، ووصفت ما قدمه بـ”الاستعراض الهجومي” الذي ساهم في حسم المباراة منذ الشوط الأول. بينما لفتت صحيفة “موندو ديبورتيفو” إلى أن دياز أصبح رمزًا حقيقيًا لدى الجماهير، ليس فقط على المستوى الكروي، بل أيضًا على الصعيد المعنوي، بوصفه قائدًا للمنتخب المغربي.