وأشار الوزير إلى أن الوزارة جعلت تأهيل الأئمة أولوية وطنية، مخصصة له ميزانية سنوية تبلغ 109.5 ملايين درهم، في إطار برنامج بدأ منذ 2008 بشراكة مع المجلس العلمي الأعلى ضمن خطة “ميثاق العلماء”، ويستفيد منه حوالي 48 ألف إمام.
وأضاف التوفيق أن البرنامج يهدف إلى تقوية الرصيد الفقهي والمعرفي للأئمة، لافتاً إلى أن نسبة حضورهم في سنة 2025 بلغت 97.5%، ما يعكس التزام الأئمة بتطوير قدراتهم الدعوية.
وأوضح الوزير أن النسخة الجديدة من برنامج “تسديد التبليغ” ستوسع دور الأئمة ليشمل النزول إلى الميدان لتصحيح المفاهيم الدينية وتوعية المواطنين، بالتنسيق مع المجلس العلمي الأعلى، في خطوة لتعزيز التواصل المباشر مع الناس.
وخلص التوفيق إلى أن هذه المبادرة ستسهم في رفع جودة أداء الأئمة وتقوية أثرهم الاجتماعي والدعوي، مؤكداً حرص الوزارة على تطوير الخطاب الديني وتجديد أساليبه بما يعكس قيم الوسطية والاعتدال.
وأضاف التوفيق أن البرنامج يهدف إلى تقوية الرصيد الفقهي والمعرفي للأئمة، لافتاً إلى أن نسبة حضورهم في سنة 2025 بلغت 97.5%، ما يعكس التزام الأئمة بتطوير قدراتهم الدعوية.
وأوضح الوزير أن النسخة الجديدة من برنامج “تسديد التبليغ” ستوسع دور الأئمة ليشمل النزول إلى الميدان لتصحيح المفاهيم الدينية وتوعية المواطنين، بالتنسيق مع المجلس العلمي الأعلى، في خطوة لتعزيز التواصل المباشر مع الناس.
وخلص التوفيق إلى أن هذه المبادرة ستسهم في رفع جودة أداء الأئمة وتقوية أثرهم الاجتماعي والدعوي، مؤكداً حرص الوزارة على تطوير الخطاب الديني وتجديد أساليبه بما يعكس قيم الوسطية والاعتدال.