شهدت الدورة الحالية تعزيز المبادرات المجمعة تحت علامة Atlas Programs، والتي تضم ورشات الأطلس، Atlas Station، Atlas Distribution وAtlas Press، بهدف تمكين المواهب الجديدة من تطوير مشاريعهم من مرحلة الكتابة إلى الإنتاج والنقد السينمائي.
وتُعد ورشات الأطلس مختبرًا للتعلّم والتوجيه، يستقبل سنويًا عددًا من الشباب المبدعين من المغرب والعالم العربي والقارة الإفريقية، حيث يحصل المشاركون على جلسات معمقة وفرص لقاء مع محترفين مشهورين، ما يتيح لهم صقل رؤاهم الفنية وتأكيد حضورهم في الساحة السينمائية.
وتفتتح دورة 2025 أيضًا Atlas Distribution Meetings، التي ستجمع في مراكش نحو ستين فاعلًا من صناعة السينما من ثلاث مناطق مختلفة حول العالم، مما يعزز دور المهرجان كمنصة لتبادل وتوزيع الأعمال السينمائية.
كما ستشهد الدورة تكريم أربع شخصيات بارزة: راوية، جودي فوستر، حسين فهمي، وغويليرمو ديل تورو، فيما سيتولى بونغ جون هو رئاسة لجنة التحكيم، مقدمًا نظرة دقيقة ومنفتحة على الأعمال المشاركة.
وفي ظل الظروف العالمية غير المستقرة، شدد الأمير مولاي رشيد على قوة السينما في توحيد الرؤى، توسيع الآفاق، وإثراء النقاش الثقافي، مؤكدًا أن مهرجان مراكش يبقى منصة أساسية لإشعاع الثقافة السينمائية المغربية والعالمية على حد سواء.
وتُعد ورشات الأطلس مختبرًا للتعلّم والتوجيه، يستقبل سنويًا عددًا من الشباب المبدعين من المغرب والعالم العربي والقارة الإفريقية، حيث يحصل المشاركون على جلسات معمقة وفرص لقاء مع محترفين مشهورين، ما يتيح لهم صقل رؤاهم الفنية وتأكيد حضورهم في الساحة السينمائية.
وتفتتح دورة 2025 أيضًا Atlas Distribution Meetings، التي ستجمع في مراكش نحو ستين فاعلًا من صناعة السينما من ثلاث مناطق مختلفة حول العالم، مما يعزز دور المهرجان كمنصة لتبادل وتوزيع الأعمال السينمائية.
كما ستشهد الدورة تكريم أربع شخصيات بارزة: راوية، جودي فوستر، حسين فهمي، وغويليرمو ديل تورو، فيما سيتولى بونغ جون هو رئاسة لجنة التحكيم، مقدمًا نظرة دقيقة ومنفتحة على الأعمال المشاركة.
وفي ظل الظروف العالمية غير المستقرة، شدد الأمير مولاي رشيد على قوة السينما في توحيد الرؤى، توسيع الآفاق، وإثراء النقاش الثقافي، مؤكدًا أن مهرجان مراكش يبقى منصة أساسية لإشعاع الثقافة السينمائية المغربية والعالمية على حد سواء.