وتم تنظيم هذا التدشين بحضور وزير النقل واللوجستيك عبد الصمد قيوح، مما يعكس أهمية هذا المشروع على المستوى الوطني. إلى جانب ذلك، تم توزيع الرادارات المتنقلة على الدرك الملكي والأمن الوطني، وهي معدات حديثة تهدف إلى تعزيز مراقبة الطرق والتصدي للمخالفات، مما يساهم في تحسين السلامة المرورية.
كما يكتسي المركز التفاعلي الجديد بعدًا تربويًا بالغ الأهمية، حيث يسعى إلى تقديم دروس نظرية وتطبيقية لفائدة مختلف الفئات المجتمعية، وخاصة الناشئة، لتوعيتهم بكيفية استعمال الطرق بشكل سليم وآمن. وقد بلغت تكلفة هذا المشروع حوالي سبعة ملايين درهم، مما يعكس حجم الاستثمار في تعزيز تربية السلامة الطرقية كجزء من جهود مستدامة لمواجهة تحديات النقل والسلامة.
وتعد هذه المبادرات جزءًا من برنامج عمل الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية الذي يتماشى مع الأهداف الطموحة لرؤية 2025، والذي يضع الإنسان وسلامته على الطريق في صلب أولوياته.
كما يكتسي المركز التفاعلي الجديد بعدًا تربويًا بالغ الأهمية، حيث يسعى إلى تقديم دروس نظرية وتطبيقية لفائدة مختلف الفئات المجتمعية، وخاصة الناشئة، لتوعيتهم بكيفية استعمال الطرق بشكل سليم وآمن. وقد بلغت تكلفة هذا المشروع حوالي سبعة ملايين درهم، مما يعكس حجم الاستثمار في تعزيز تربية السلامة الطرقية كجزء من جهود مستدامة لمواجهة تحديات النقل والسلامة.
وتعد هذه المبادرات جزءًا من برنامج عمل الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية الذي يتماشى مع الأهداف الطموحة لرؤية 2025، والذي يضع الإنسان وسلامته على الطريق في صلب أولوياته.