ويتم، وفق المعطيات المتوفرة، ترحيل المهاجرين الذين يتم ضبطهم إلى مدن جنوب وشرق المملكة، بعد ضبطهم على السواحل، خاصة أولئك القادمين من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
وقد لوحظ تراجع وتيرة ضبط المهاجرين في الأسابيع الأخيرة، نتيجة التغيرات المناخية والحالة الجوية في شمال البلاد، التي تؤثر بشكل مباشر على حركة المهاجرين ورغبتهم في المخاطرة بعبور البحر.
وفي إطار جهود المملكة، كشفت تقارير رسمية أن السلطات أحبطت أكثر من 42 ألف محاولة تهريب للمهاجرين، كما تم تفكيك 188 شبكة متخصصة في هذا المجال حتى نهاية شهر غشت من السنة الجارية.
كما أن مصالح البحرية الملكية أنقذت أكثر من 9 آلاف شخص من الغرق أثناء محاولتهم العبور نحو أوروبا، ما يعكس حجم المخاطر التي يواجهها المهاجرون غير النظاميين، ويبرز التزام المغرب بحماية الأرواح ومكافحة الهجرة غير الشرعية في آن واحد.
الجهود المستمرة للسلطات، بتعاون مختلف المكونات الأمنية والبحرية، تؤكد على أهمية الاستباقية والتدخل المباشر لمنع محاولات العبور غير القانوني وحماية السواحل المغربية من أي نشاط غير مشروع.
وقد لوحظ تراجع وتيرة ضبط المهاجرين في الأسابيع الأخيرة، نتيجة التغيرات المناخية والحالة الجوية في شمال البلاد، التي تؤثر بشكل مباشر على حركة المهاجرين ورغبتهم في المخاطرة بعبور البحر.
وفي إطار جهود المملكة، كشفت تقارير رسمية أن السلطات أحبطت أكثر من 42 ألف محاولة تهريب للمهاجرين، كما تم تفكيك 188 شبكة متخصصة في هذا المجال حتى نهاية شهر غشت من السنة الجارية.
كما أن مصالح البحرية الملكية أنقذت أكثر من 9 آلاف شخص من الغرق أثناء محاولتهم العبور نحو أوروبا، ما يعكس حجم المخاطر التي يواجهها المهاجرون غير النظاميين، ويبرز التزام المغرب بحماية الأرواح ومكافحة الهجرة غير الشرعية في آن واحد.
الجهود المستمرة للسلطات، بتعاون مختلف المكونات الأمنية والبحرية، تؤكد على أهمية الاستباقية والتدخل المباشر لمنع محاولات العبور غير القانوني وحماية السواحل المغربية من أي نشاط غير مشروع.