وأكد الاتحاد، في بلاغ له، أن هذه التوجيهات الملكية تمثل منعطفاً استراتيجياً في السياسة الاقتصادية الوطنية، إذ تعيد الاعتبار للمقاولات الوطنية الصغرى التي تشكل العمود الفقري للاقتصاد المغربي، وتترجم الرؤية الملكية الرامية إلى بناء اقتصاد متوازن ومتنوع يقوم على المبادرة الحرة، والابتكار، والإنتاج المحلي.
وبصفته مكوناً مهنياً يمثل شريحة حيوية داخل المشهد الإعلامي، ثمّن اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى الاهتمام الملكي الخاص بهذه الفئة، معتبراً أن هذا التوجيه الملكي يعكس وعياً استباقياً بأهمية المقاولات الصغرى، ومنها المقاولات الصحفية، في تعزيز النمو الاقتصادي والحفاظ على مناصب الشغل وترسيخ الاستقرار الاجتماعي.
وفي السياق ذاته، دعا الاتحاد وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل إلى تفعيل هذه التوجيهات الملكية من خلال سياسات قطاعية عملية تشمل المقاولات الصحفية الصغرى ضمن برامج الدعم والتحفيز، سواء عبر إصلاح منظومة الإشهار العمومي، أو تطوير برامج التكوين والتأهيل المهني، أو مواكبة التحول الرقمي، أو تسهيل الولوج إلى التمويل.
وأكد الاتحاد أن هذه المقاربة العملية يجب أن تنسجم مع الروح الملكية السامية التي شملت مختلف القطاعات الإنتاجية والخدماتية، وأن تُترجم إلى خطط ملموسة تُعيد الحيوية إلى النسيج المقاولاتي الوطني، وفي مقدمته قطاع الصحافة والإعلام الذي يضطلع بدور محوري في التنمية الاقتصادية والثقافية والاجتماعية للمملكة.
وبذلك، يرى اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى أن التوجيهات الملكية الأخيرة تفتح آفاقاً جديدة لإعادة هيكلة المشهد المقاولاتي والإعلامي، وتؤكد من جديد أن الإنصات الملكي الدائم لهموم الفاعلين الاقتصاديين والمجتمعيين هو الضمانة الحقيقية لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة تضع الإنسان والمقاولة في صلب أولويات الدولة المغربية الحديثة.
وبصفته مكوناً مهنياً يمثل شريحة حيوية داخل المشهد الإعلامي، ثمّن اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى الاهتمام الملكي الخاص بهذه الفئة، معتبراً أن هذا التوجيه الملكي يعكس وعياً استباقياً بأهمية المقاولات الصغرى، ومنها المقاولات الصحفية، في تعزيز النمو الاقتصادي والحفاظ على مناصب الشغل وترسيخ الاستقرار الاجتماعي.
وفي السياق ذاته، دعا الاتحاد وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل إلى تفعيل هذه التوجيهات الملكية من خلال سياسات قطاعية عملية تشمل المقاولات الصحفية الصغرى ضمن برامج الدعم والتحفيز، سواء عبر إصلاح منظومة الإشهار العمومي، أو تطوير برامج التكوين والتأهيل المهني، أو مواكبة التحول الرقمي، أو تسهيل الولوج إلى التمويل.
وأكد الاتحاد أن هذه المقاربة العملية يجب أن تنسجم مع الروح الملكية السامية التي شملت مختلف القطاعات الإنتاجية والخدماتية، وأن تُترجم إلى خطط ملموسة تُعيد الحيوية إلى النسيج المقاولاتي الوطني، وفي مقدمته قطاع الصحافة والإعلام الذي يضطلع بدور محوري في التنمية الاقتصادية والثقافية والاجتماعية للمملكة.
وبذلك، يرى اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى أن التوجيهات الملكية الأخيرة تفتح آفاقاً جديدة لإعادة هيكلة المشهد المقاولاتي والإعلامي، وتؤكد من جديد أن الإنصات الملكي الدائم لهموم الفاعلين الاقتصاديين والمجتمعيين هو الضمانة الحقيقية لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة تضع الإنسان والمقاولة في صلب أولويات الدولة المغربية الحديثة.