فقد شهدت الأيام الثلاثة الأولى من المرحلة الأولى لبيع التذاكر حجز أكثر من 250 ألف مقعد، وهو رقم قياسي جديد في تاريخ البطولة. وأظهرت المنصة الرسمية لبيع التذاكر نفاد سريع لتذاكر مباريات المنتخب الوطني المغربي، فضلاً عن الإقبال الكبير على جميع لقاءات البطولة، ما يعكس تعطش جماهيري واسع واهتمام عالمي بالحدث.
وأكد المحللون الرياضيون أن هذا الحماس الجماهيري له دلالات عدة على النهضة الكروية في المغرب، مستذكرين الإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني في مونديال 2022 عندما بلغ نصف النهائي، الأمر الذي وسّع قاعدة المتابعين وجعل الجمهور يشعر بانتماء وجداني للمنتخب. كما ساهمت إنجازات المنتخبات الوطنية الأخرى، بما في ذلك فئات الشباب وكرة القدم النسوية والداخلية، في تعزيز الاهتمام بالمباريات وجذب جمهور جديد غير معتاد على متابعة اللعبة.
ومن جانبه، أبرز الخبير الرياضي عزيز داودة أن المبيعات المرتفعة تشير إلى أن الدورة القادمة للكان ستكون استثنائية، مع حضور جماهيري متوقع كبير، مستفيدة من جاذبية المغرب وموقعه القريب من أوروبا الذي يسهل تنقل المشجعين. وأضاف أن توقيت البطولة بين أواخر ديسمبر وبداية يناير يعزز من الحيوية الاقتصادية والسياحية للمملكة، ويتيح للزوار الجمع بين تجربة كرة القدم والمتعة السياحية.
ويُعتبر الإقبال غير المسبوق على التذاكر مؤشراً على نجاح المغرب في استثمار كرة القدم كأداة لتعزيز صورته دولياً، بعد المشاركة التاريخية في مونديال 2022، وتحقيق انتشار واسع على مستوى الاهتمام العالمي والسياحة والبحث الإلكتروني عن المملكة.
وبهذا، يُعكس “كان المغرب 2025” كحدث كروي وثقافي واستراتيجي، ليس فقط على مستوى الرياضة، بل أيضاً كفرصة لتعزيز الاقتصاد والسياحة والهوية الوطنية، مؤكدًا المكانة المتقدمة للمغرب بين أبرز الوجهات الرياضية والسياحية في إفريقيا والعالم.
وأكد المحللون الرياضيون أن هذا الحماس الجماهيري له دلالات عدة على النهضة الكروية في المغرب، مستذكرين الإنجاز التاريخي للمنتخب الوطني في مونديال 2022 عندما بلغ نصف النهائي، الأمر الذي وسّع قاعدة المتابعين وجعل الجمهور يشعر بانتماء وجداني للمنتخب. كما ساهمت إنجازات المنتخبات الوطنية الأخرى، بما في ذلك فئات الشباب وكرة القدم النسوية والداخلية، في تعزيز الاهتمام بالمباريات وجذب جمهور جديد غير معتاد على متابعة اللعبة.
ومن جانبه، أبرز الخبير الرياضي عزيز داودة أن المبيعات المرتفعة تشير إلى أن الدورة القادمة للكان ستكون استثنائية، مع حضور جماهيري متوقع كبير، مستفيدة من جاذبية المغرب وموقعه القريب من أوروبا الذي يسهل تنقل المشجعين. وأضاف أن توقيت البطولة بين أواخر ديسمبر وبداية يناير يعزز من الحيوية الاقتصادية والسياحية للمملكة، ويتيح للزوار الجمع بين تجربة كرة القدم والمتعة السياحية.
ويُعتبر الإقبال غير المسبوق على التذاكر مؤشراً على نجاح المغرب في استثمار كرة القدم كأداة لتعزيز صورته دولياً، بعد المشاركة التاريخية في مونديال 2022، وتحقيق انتشار واسع على مستوى الاهتمام العالمي والسياحة والبحث الإلكتروني عن المملكة.
وبهذا، يُعكس “كان المغرب 2025” كحدث كروي وثقافي واستراتيجي، ليس فقط على مستوى الرياضة، بل أيضاً كفرصة لتعزيز الاقتصاد والسياحة والهوية الوطنية، مؤكدًا المكانة المتقدمة للمغرب بين أبرز الوجهات الرياضية والسياحية في إفريقيا والعالم.