ويأتي هذا المنتدى، المنظم تحت شعار «مشاركة الأطفال في تنمية إفريقيا»، ضمن الرؤية الملكية المتبصرة تجاه القارة، والتي تضع الشباب في صلب مشاريع التنمية وتعزيز التعاون جنوب–جنوب.
ولدى وصولها إلى البرلمان، استعرضت سموّها تشكيلة من القوات المساعدة قبل أن يستقبلها عدد من المسؤولين، ضمنهم رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي، والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية محمد عبد النباوي، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض هشام بلاوي.
وقامت الأميرة بزيارة خمس ورشات ضمت برلمانيين أطفالاً من المغرب وعدة دول إفريقية، تناولت قضايا محورية تشمل: مشاركة الأطفال في صياغة السياسات العامة، تحديات التعليم العادل والشامل، الولوج إلى الرعاية الصحية والصحة النفسية، ظاهرة تشغيل الأطفال، بالإضافة إلى قضايا الأطفال في وضعية الشارع والزواج المبكر.
كما تابعت سموّها عرضين بصريين حول منجزات المرصد الوطني لحقوق الطفل والممارسات الفضلى في إشراك الأطفال داخل السياسات العمومية.
وفي ختام المنتدى، أعلن البرلمانيان الطفلان مريم ضيوف من السنغال ولقمان يزيد زيد من جيبوتي اعتماد «إعلان الرباط لمشاركة الأطفال في تنمية إفريقيا»، الذي أجمع المشاركون على تبنيه. ويكرّس الإعلان إحداث الشبكة الإفريقية لحقوق الطفل، التي سيحتضن المرصد الوطني لحقوق الطفل مقرها ويوفر لها الدعم اللازم لتعزيز دور الأطفال رواداً للتغيير وبناة للسلام في القارة.
النسخة الأولى من المنتدى عرفت مشاركة أكثر من 170 شخصية رفيعة المستوى، من وزراء وبرلمانيين وممثلين مؤسسيين من مختلف الدول الإفريقية.
ولدى وصولها إلى البرلمان، استعرضت سموّها تشكيلة من القوات المساعدة قبل أن يستقبلها عدد من المسؤولين، ضمنهم رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي، والرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية محمد عبد النباوي، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض هشام بلاوي.
وقامت الأميرة بزيارة خمس ورشات ضمت برلمانيين أطفالاً من المغرب وعدة دول إفريقية، تناولت قضايا محورية تشمل: مشاركة الأطفال في صياغة السياسات العامة، تحديات التعليم العادل والشامل، الولوج إلى الرعاية الصحية والصحة النفسية، ظاهرة تشغيل الأطفال، بالإضافة إلى قضايا الأطفال في وضعية الشارع والزواج المبكر.
كما تابعت سموّها عرضين بصريين حول منجزات المرصد الوطني لحقوق الطفل والممارسات الفضلى في إشراك الأطفال داخل السياسات العمومية.
وفي ختام المنتدى، أعلن البرلمانيان الطفلان مريم ضيوف من السنغال ولقمان يزيد زيد من جيبوتي اعتماد «إعلان الرباط لمشاركة الأطفال في تنمية إفريقيا»، الذي أجمع المشاركون على تبنيه. ويكرّس الإعلان إحداث الشبكة الإفريقية لحقوق الطفل، التي سيحتضن المرصد الوطني لحقوق الطفل مقرها ويوفر لها الدعم اللازم لتعزيز دور الأطفال رواداً للتغيير وبناة للسلام في القارة.
النسخة الأولى من المنتدى عرفت مشاركة أكثر من 170 شخصية رفيعة المستوى، من وزراء وبرلمانيين وممثلين مؤسسيين من مختلف الدول الإفريقية.