ويشير البحث إلى أن هذه العادة، التي قد يُنظر إليها أحيانًا على أنها متعة بسيطة أو "ذنب سعيد"، تساهم فعليًا في تحفيز إفراز الدوبامين، هرمون السعادة، وتمنح شعورًا بالراحة النفسية والطمأنينة. وتضيف الدراسة أن الطقوس المريحة المتعلقة بالمشاهدة، مثل الاسترخاء على الأريكة مع وجبة خفيفة، تعزز التأثير الإيجابي على الحالة المزاجية.
تؤكد هذه النتائج العلمية أن الأمسيات المخصصة لإعادة مشاهدة المسلسلات أو الأفلام على منصات مثل Netflix ليست مجرد ترفيه، بل هي نشاط يدعم الصحة النفسية ويعزز الاسترخاء خلال أشهر الشتاء الباردة.
في النهاية، يبدو أن إعادة مشاهدة الأعمال المفضلة ليست مجرد استرجاع للذكريات، بل استثمار حقيقي في رفاهية العقل والجسم، مقدمة وصفة علمية للاسترخاء والسعادة خلال فترة الشتاء.
تؤكد هذه النتائج العلمية أن الأمسيات المخصصة لإعادة مشاهدة المسلسلات أو الأفلام على منصات مثل Netflix ليست مجرد ترفيه، بل هي نشاط يدعم الصحة النفسية ويعزز الاسترخاء خلال أشهر الشتاء الباردة.
في النهاية، يبدو أن إعادة مشاهدة الأعمال المفضلة ليست مجرد استرجاع للذكريات، بل استثمار حقيقي في رفاهية العقل والجسم، مقدمة وصفة علمية للاسترخاء والسعادة خلال فترة الشتاء.