خط جديد لتعزيز الربط بين الصين والمغرب
يمثل هذا الخط الجوي الجديد إضافة مهمة إلى الخط الأول الذي أطلقته الشركة سابقًا، والذي يربط شانغهاي بمرسيليا ثم الدار البيضاء. كما يأتي كجزء من استراتيجية الشركة للتوسع في الأسواق الإفريقية، حيث يُعد هذا الخط الثالث الذي يربط شانغهاي بدولة إفريقية، بعد الخط المتجه إلى مرسيليا والدار البيضاء، والخط الآخر الذي يربط شانغهاي بالقاهرة.
تفاصيل الرحلات الجوية
كانت شركة "شنغهاي إيرلاينز"، التابعة لمجموعة "تشاينا إيسترن" (China Eastern)، قد أطلقت في وقت سابق من هذا العام، تحديدًا في 19 يناير، خطًا جويًا يربط بين مدينتي الدار البيضاء وشنغهاي. يتم تشغيل هذا الخط بمعدل ثلاث رحلات أسبوعيًا، أيام الثلاثاء والجمعة والأحد، باستخدام طائرات "بوينغ 787-9" الحديثة، التي تتسع لـ285 راكبًا، منها 26 مقعدًا مخصصًا لدرجة الأعمال.
أهمية هذا التطور
يشكل إطلاق هذا الخط الجوي المباشر خطوة نوعية في تعزيز العلاقات الثنائية بين الصين والمغرب، خاصة في ظل تزايد حجم التبادلات التجارية والسياحية بين البلدين. كما يُسهم هذا الربط الجوي في تسهيل حركة المسافرين والبضائع، مما يعزز من فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري.
ويعتبر هذا الخط الجوي الجديد بين شانغهاي والدار البيضاء انعكاسًا للعلاقات المتينة بين الصين والمغرب، وخطوة إضافية نحو تعزيز التواصل بين القارتين الآسيوية والإفريقية. ومع استمرار الجهود لتوسيع شبكة الربط الجوي، من المتوقع أن يشهد التعاون بين البلدين مزيدًا من النمو في المستقبل القريب.
يمثل هذا الخط الجوي الجديد إضافة مهمة إلى الخط الأول الذي أطلقته الشركة سابقًا، والذي يربط شانغهاي بمرسيليا ثم الدار البيضاء. كما يأتي كجزء من استراتيجية الشركة للتوسع في الأسواق الإفريقية، حيث يُعد هذا الخط الثالث الذي يربط شانغهاي بدولة إفريقية، بعد الخط المتجه إلى مرسيليا والدار البيضاء، والخط الآخر الذي يربط شانغهاي بالقاهرة.
تفاصيل الرحلات الجوية
كانت شركة "شنغهاي إيرلاينز"، التابعة لمجموعة "تشاينا إيسترن" (China Eastern)، قد أطلقت في وقت سابق من هذا العام، تحديدًا في 19 يناير، خطًا جويًا يربط بين مدينتي الدار البيضاء وشنغهاي. يتم تشغيل هذا الخط بمعدل ثلاث رحلات أسبوعيًا، أيام الثلاثاء والجمعة والأحد، باستخدام طائرات "بوينغ 787-9" الحديثة، التي تتسع لـ285 راكبًا، منها 26 مقعدًا مخصصًا لدرجة الأعمال.
أهمية هذا التطور
يشكل إطلاق هذا الخط الجوي المباشر خطوة نوعية في تعزيز العلاقات الثنائية بين الصين والمغرب، خاصة في ظل تزايد حجم التبادلات التجارية والسياحية بين البلدين. كما يُسهم هذا الربط الجوي في تسهيل حركة المسافرين والبضائع، مما يعزز من فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري.
ويعتبر هذا الخط الجوي الجديد بين شانغهاي والدار البيضاء انعكاسًا للعلاقات المتينة بين الصين والمغرب، وخطوة إضافية نحو تعزيز التواصل بين القارتين الآسيوية والإفريقية. ومع استمرار الجهود لتوسيع شبكة الربط الجوي، من المتوقع أن يشهد التعاون بين البلدين مزيدًا من النمو في المستقبل القريب.