الحادث وقع في الدقيقة 45+1 إثر تدخل عنيف من لاعب بايرن لويس دياز، ما دفع الحكم إلى العودة لتقنية الفيديو المساعد (VAR) التي أكدت خطورة التدخل، ليُشهر البطاقة الحمراء المباشرة في وجه اللاعب الألماني عند الدقيقة 45+4.
ورغم محاولته استكمال المباراة بعد تلقيه الإسعافات الأولية داخل أرضية الملعب، إلا أن الطاقم الطبي للنادي الباريسي قرر تغييره اضطرارياً قبل نهاية الشوط الأول، في مشهد أثار قلقاً واسعاً بين جماهير الفريق الفرنسي والمغاربة الذين يتابعون نجمهم المفضل بشغف وفخر كبيرين.
وفي أول تعليق رسمي، أكدت إدارة باريس سان جيرمان عبر حسابها الرسمي أن حكيمي غادر اللقاء إثر إصابة عضلية على مستوى الفخذ الأيمن، مشيرة إلى أن حالته ستخضع لتقييم طبي دقيق خلال الساعات القادمة لتحديد طبيعة الإصابة وفترة الغياب المحتملة.
إصابة حكيمي شكلت ضربة قوية لدفاع باريس سان جيرمان الذي كان يسعى لتقليص الفارق بعد تأخره بهدفين دون رد أمام العملاق البافاري، في مواجهة اتسمت بالقوة البدنية والندية العالية.
ومع ترقب نتائج الفحوصات، تتجه أنظار الجماهير المغربية بقلق وأمل نحو نجمها الذي يمثل أحد أعمدة المنتخب الوطني وأحد رموز الجيل الذهبي لكرة القدم المغربية. فغيابه، إن تأكد، لن يكون مجرد خسارة رياضية، بل ضربة رمزية لاسمٍ أصبح يجسد طموح وإصرار جيل كامل من المغاربة في الملاعب الأوروبية.
ورغم محاولته استكمال المباراة بعد تلقيه الإسعافات الأولية داخل أرضية الملعب، إلا أن الطاقم الطبي للنادي الباريسي قرر تغييره اضطرارياً قبل نهاية الشوط الأول، في مشهد أثار قلقاً واسعاً بين جماهير الفريق الفرنسي والمغاربة الذين يتابعون نجمهم المفضل بشغف وفخر كبيرين.
وفي أول تعليق رسمي، أكدت إدارة باريس سان جيرمان عبر حسابها الرسمي أن حكيمي غادر اللقاء إثر إصابة عضلية على مستوى الفخذ الأيمن، مشيرة إلى أن حالته ستخضع لتقييم طبي دقيق خلال الساعات القادمة لتحديد طبيعة الإصابة وفترة الغياب المحتملة.
إصابة حكيمي شكلت ضربة قوية لدفاع باريس سان جيرمان الذي كان يسعى لتقليص الفارق بعد تأخره بهدفين دون رد أمام العملاق البافاري، في مواجهة اتسمت بالقوة البدنية والندية العالية.
ومع ترقب نتائج الفحوصات، تتجه أنظار الجماهير المغربية بقلق وأمل نحو نجمها الذي يمثل أحد أعمدة المنتخب الوطني وأحد رموز الجيل الذهبي لكرة القدم المغربية. فغيابه، إن تأكد، لن يكون مجرد خسارة رياضية، بل ضربة رمزية لاسمٍ أصبح يجسد طموح وإصرار جيل كامل من المغاربة في الملاعب الأوروبية.