وأوضح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الاختبارات الجنائية اكتملت، وتبيّن أن ما تم إعادته لا علاقة له بالرهائن، ما يعني استمرار الغموض بشأن مصير الاثنين الآخرين المحتجزين في غزة.
وتأتي هذه التطورات في وقت تتواصل فيه المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس، وسط توترات وإجراءات دقيقة تهدف إلى تحديد مصير الرهائن والتوصل إلى حل آمن.
ويعكس هذا الوضع تعقيدات ملف الرهائن في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، حيث تظل مسألة تحريرهم حساسة للغاية وتستدعي جهودًا دبلوماسية وأمنية مكثفة من الطرفين لضمان سلامتهم وإتمام عمليات التسليم بشكل صحيح.
ويترقب الرأي العام في المنطقة والعالم النتائج القادمة، في ظل استمرار المخاوف على حياة الرهينتين، مع دعوات دولية لإيجاد حل عاجل يحفظ حياتهما ويخفف من التصعيد في القطاع.
وتأتي هذه التطورات في وقت تتواصل فيه المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس، وسط توترات وإجراءات دقيقة تهدف إلى تحديد مصير الرهائن والتوصل إلى حل آمن.
ويعكس هذا الوضع تعقيدات ملف الرهائن في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، حيث تظل مسألة تحريرهم حساسة للغاية وتستدعي جهودًا دبلوماسية وأمنية مكثفة من الطرفين لضمان سلامتهم وإتمام عمليات التسليم بشكل صحيح.
ويترقب الرأي العام في المنطقة والعالم النتائج القادمة، في ظل استمرار المخاوف على حياة الرهينتين، مع دعوات دولية لإيجاد حل عاجل يحفظ حياتهما ويخفف من التصعيد في القطاع.